زوجتي

زوجتي

بعد فترة زواج دامت سنه تقريبا بداءت زوجتي سعاد تتضجر وتشكوا من سير حياتنا بطريقه رتيبه فقط اصبح كل شيء مثل الواجب العسكري في نظرها مكرر وواجب تنفيذه بدون اي ملذه واحساس او هكذا كان يبدو لها فصارت تتصنع المشاكل في البيت لاءتفه الاسباب وفي يوم وانا جالس في المقهى افكر في ما الت اليه حالت زوجتي وقد تزوجنا عن حب وعلاقه وهي جميله جدا بجما وجسم نوال الزغبي واذا بااحد اصدقائي المقربين يجلس معي وانتبه الى شرود تفكيري وحزني وطلب مني ان احدثه عن مشكلتي في البدايه صابنيي الاحراج ولكن لم اجد بد من الكلام لعل وعسى ان اجد الحل عندهوعندما سمع قصتي قال لي ان مشكلة زوجتك علاجه عندي ولكن ذلك يتوقف عليك فهل انت مستعد لتقديم تنازلات مقابل عودت حياتكم الى سابق عهدها فسارعت الى الجواب بنعم بدون مااعرف ماهيه التنازلات او حتى وان عرفت انا ليس لدي خيار فانا اهيم بزوجتي ولااتصور ليلة تمر بدون ماارى جسمها البرونزي الرائع وطيزها الاملس الرقيق وكسها المدبدب فقال لي اريد اليوم ان تاءخذ معك زجاجة خمر وملابس جميله لزوجتك وتقول لها انك تريد الاءحتفال معها وتجعلها توضب نفسها كاءنما ليلة عرسها ففعلت ماطلبه مني وقامت زوجتي بعمل مااردته منها وهي مندهشه من تصرفي هذا الذي لم افعله من قبل وجلسنا نشرب انا وهيه وادرنا الدش على قناة سكس فاءخذت الخمر من زوجتي ماءخذا فبدت تترنح

واخذت تسب وتشتم وانا ساكت وماهي الا لحظات ويقرع جرس الباب ففتحت الباب واذا هو صديقي الذي كان معي في المقهى فاءستغربت فقال لي جئت اكمل العلاج الذي اعطيته لك فادخلتهالى البيت وراى زوجتي فاءنبهر بجمالها وهي مطروحه على الكنبه وتحاملت على نفسها وقامت لتدخل الى غرفتها ولكنها تعثرت وسقطت على الارض فبانت افخاذها وصدرها الكبير فرايت صديقي حامد ينحني عليها ويقلبها على ظهرها وصار وجهه امام وجهها فصار يقبل زوجتي امامي وينزع عنها ملابسها ونزل الى نهديها وهي تنظر الي ونجردها من كل ملابسها وبدا يرضع صرتها ونزعها كلوتها وبدا له كسها وقد نضفته من شعرتها وصار يقطعه بلرضاعه فاءخذت تتاءوه وتضغط بيديه على راسه الذي بين افخاذها ثم قام ورفعها واوقفها عاريه تماما وقال لي يامصطفى انا راح انيك مرتك فشهقت هي من كلامه وحاولت ابعاده فضربها بلقلم فسقطت على الكنبه ثم اس... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne