عشت في مدينة جدة السعودية وانتقلت لمدينتي مكة والطائف حسب ظروف والدي العملية ، استقريت بمدينة الطائف حتى نهاية الثانوية العامة
وكان تلك المرحلة - مرحلة المراهقة - تكاد أن تقتلني من شدة رومانسيتي وشدة رغبتي الجنسية معاً ، فلم أكن ارغب بأن أعاشر أي امراءة على الرغم من أني بعد لم اعرف الجنس ، فكنت أتمنى أن أحب أولا وأعاشر من أحبها ،
مرت علي تجارب سريعة أثناء طفولتي وقبيل بلوغي قد أتطرق لها لاحقاً لكنني سأبدأ من النقطة التي بدأت أتحول بها من إنسان غشيم لمحترف كبير بمدينة الطائف
كان لي صديق ابن تاجر يدعى جابر وكان هو وأخوه أصدقاء لي أخوه كان اسمه عبيد ، عبيد كان زميلاً لي في المدرسة وكان مدمن على معاشرة المثليين من المرد الوسيمين ، وكانت علاقتنا جيدة ، إلا إنني لم أكن أحب طريقة عبيد ولم اكن أحب مشاركته خطه خاصة وأنه أصبح شبه مفضوح بالحارة على انه بزرنجي كبير
اتصل بي جابر واخبرني انه يريدني ضروري ضروري جدا على وجه السرعة - كنت من القلائل الذين لديهم سيارة عائلية وتحت تصرفي بأي وقت وهذا هو سر اتصال جابر بي- ذهبت له على الفور وسألته ماذا حصل؟ فقال لي تعرفت على بنت ودخلت معها دخل رهيبه - بصراحة لم أصدقه وقتها فجابر كان بينه وبين الوسامة سوء تفاهم واقصد انه لم يكن جميلاً أبدا وكان به حول بعينية وكانت طريقة كلامه تثير الضحك أحيانا- سألته من هذه تعيسة الحظ؟
فقال لي واحدة اسمها ميرفت ، فتصورت فورا إن كان صادقا أنها بنت مصرية ، ومن ميرفت هذه؟ قال بنت فلان المقاول الكبير ، إنا لم اسمع بوالدها ولكنني سالت عنه فوجدته من أعيان مقاولي الطائف يعني البنت بنت البلد ، سالت جابر :- وايش المطلوب مني؟
قال لي:اتفقت أنا وميرفت إننا نطلع مع بعض وأنت تكون معنا ونخرج نتمشى ، قلت له :بصراحة أنا بيكون دمي ثقيل وما انفع أكون معكم أنا وش بيكون دوري مجرد سواق ، وبعدين أنا ماقد عرفت بنات عيني عينك
واعتذرت وقلت له خذ أي سيارة تبيها واعذرني ، أصر جابر على أن أكون معه والحقيقة أنا فعلا رفضت من اقتناعي انه ما ينفع أروح معهم بس في نفس الوقت ودي أشوف هالبنت اللي اسمها يدل على إنها بنت صاروخ
طلعنا كلنا لمنطقة الشفا بالطائف وهناك كشفت البنت عن وجها
والحقيقة ما كانت حلوة بالحيل بس مقبولة وكان صوتها حلو وكانت تغني وصوتها طربي جداً وصرنا أصحاب ونتصل ببعض –على الهاتف الثابت- وسمر وضحك بالليل على التلفون وطلعنا كثير كلنا وآنا ما فكرت العب من وراء جابر لان البنت كانت مريشة وما تتعبه بالمصاريف على الرغم انه مو محتاج بس أبوه كان ناشف شوي
المهم بيوم من الأيام جاني جابر على البيت وقال لي بكرة أهلي ما بيكونوا بالطائف
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå