اول مرة مع صبي سكسي

Sexnoveller DK | 1444 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

حين كنت شابّاً يافعاً كنت أمارس الرياضة وكرة القدم، وكان في حيّنا شابّان، أحدهما من عمري والآخر أصغر منّي باربع او خمس سنوات ، وكنت حينما ألعب مع الذي في سنّي ورفاق

آخرون، ألاحظ الآخر الأصغر سنّاً يراقبنا ويحاول أن يشاركنا اللعب وكنّا نعتبره ما زال صغيراً ونعامله بمودّة ولطف خصوصاً أنّه كان ناعماً وخجولاً ومهذّباً

جدّاً بل انطوائياً بعض الشيء، ولكنّي فيما بعد، وكان الولد قد وصل إلى سنّ المراهقة، بدأت ألاحظ في نظراته إليّ أمراً غريباً ولم أدر ما هو. وفي أحد الأيّام

التقيته في الحيّ مساءاً فمشى معي وصرنا نتحدّث، وكان عمره لا يتجاوز الثالثة عشرة، وصار يسألني عن الرياضة

وعن أمور أخرى ودخلنا إلى مدخل البناء الذي أسكنه وجلسنا نتابع الحديث، وقال لي: جسمك حلو، قلت له: أجل فأنا ألعب الرياضة باستمرار، وفوجئت به يتحسّس فخذيّ

ويتلمّس عضلاتهما، وقال لي: أرني عضلات ساقيك. فرفعت بنطالي عن ساقي ليراها وفوجئت به يمدّ يده ويتحسّس الشعر على ساقي، وأحسست بأصابعه ترتعش بعض الشيء وكان

مرتبكاً، وقال: حلوين كتير إجريك، وتابع: والشعر عليهما كثيف، قلت له: أجل، ثمّ سألني: جسمك كلّه فيه شعر؟ قلت له: نعم. قال: وبطنك أيضاً، قلت: أجل، وكانت ما

زالت يده البضّة الناعمة تتحسّس ساقي، وقد بدأت أحسّ بحميمية قوية تجاهه، وقال لي: أرني بطنك، فرفعت القميص عن بطني وسرعان ما امتدّت يده تداعب الشعيرات هناك

وهو يقول:

حلوين كتير، وقتها بدأت أحس بالإثارة تجاهه، وتحت تأثير لمساته الدافئة الحنونة، وقال لي: وتحت؟ ألا يوجد شعر، وكان يقصد شعر عانتي، وقلت له: بالطبع،

وأحسست به وهو يلامس بطني وكأنّ يده انزلقت دون قصد فلمس أيري قليلاً، وكان قد بدأ ينتصب، فقلت له: أتحب أن تراه؟ فقال لي وقد احمرّ وجهه وتلعثم: أجل، فقلت

له تعال نصعد إلى السطح. فوافق مرتبكاً وصعدنا.

كنت أفكّر وقتها، ماذا يريد منّي؟ وأنا ماذا أريد منه؟ لكنّي لم أصل لشيء سوى أنّي رغبت بالمزيد من المتعة مع هذا الصبي الغضّ. وصلنا إلى السطح وكان أيري قد

انتصب تماماً وجلسنا على حافّة حجرية مرتفعة، ومددت يدي أفكّ حزام البنطال والأزرار فإذا به وقد ازداد لهفة وتوقاً يمدّ يده ليساعدني وحين أنزلت حافّة سروالي

الداخلي وظهر أيري مشرئبّاً واقفاً، مدّ يده المرتجفة وأمسكه وهو يحدّق به طويلاً وعلائم الرغبة والارتباك بادية على محيّاه الناعم الجميل. مددت يدي إليه ووضعتها

على خاصرته، أجفل للحظة وتابع يمسك أيري ويتحسّسه، فقلت له: أأعجبك؟ فقال وهو يلهث وقد تورّدت وجنتاه: إي كتير حلو.. وكان أيري كبير نسبياً، وكنت أسمع عن ممارسات

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå