الجنس

الجنس

أنني الآن معك . . لوحدنا في مكان فارغ من البشر . . وكان هذا المكان هو غرفة نومي . . لم تكن ترتدي انت سوى بنطال فقط وانا كنت مرتدية لشورت قصير ومن الأعلى قميص أبيض اللون من النوع القصير الذي لا يغطي البطن . . اقتربت مني . . وقربت فمك من فمي وصرت تمتص شفاهي وتدخل لسانك داخل فمي وصرت أيضاً تمتص لساني بينما راحت يديك تقرصان حلمات نهداي عبر القميص ثم فجأة أمسكت أنت بطرفي القميص ثم مزقته بحركة سريعة لتتدلى أثدائي ثم رحت تفركهما بيديك ثم قربت وجهك من ثديي وصرت تقبّل ما بينهما وتعض بأسنانك بشكل مؤلم على رؤوس حلماتي التي تصلبت وأرتفعت للأعلى لتعطي جمالاً يزين صدري بينما راحت يداك الخبيثتان تنزلان الشورت إلى الأسفل ليكشف ما تحته من مفاتن

ومن أمور تريد الوصول إليها أنت منذ زمن بعيد والآن وبعدما صرت عارية من الملابس لا أرتدي شيئاً وقفت وصرت تفك أزرار بنطالك وما أن أنزلت السحاب حتى ظهر قضيبك وهو ما يزال في حالة استرخاء فانقضضت عليه وامسكته بيدي لقد كان ليناً ومرتخياً فأدخلته في فمي وصرت أداعبه حتى تحول إلى وحش هائج خلال ثواني . . ألم أقل لك يا عزيزي إنني اتقن فن الإغراء على أصوله . . ثم تركته واستلقيت على السرير وباعدت بين فخذي ليظهر مهبلي بمشافره المفتوحة ولبه الأحمر الرائع كزهرة أو كوردة حمراء ملفوفة وفي تلك اللحظة لم تستطع أنت أن تتمالك نفسك فأمسكت بقضيبك المتحجر ثم أدخلته في منتصف تلك الزهرة التي راحت تضمه فرحة بقدومه معتبرة أن ضيفها هو كنز ثمين لا ينبغي التفريط به حتى لامست خصيتاك مؤخرتي وهنا أنا أصابتني النشوة وصرت أطلق تأوهات لا من... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere