أسمي رانيا, وعمري 24 سنة, ومنفصلة عن زوجي. بصراحه تعقدت في حياتي, زوجي ما كان يعطيني الحنان أللي أنا كنت محتاجته , أعترفلكم أني من النوع أللي يتطلب الكثير والكثير من الحنان, بس أحس أنه رغبتي رغبة أي بنت تبي لمسة حلوة, كلمة حلوة, همسة من وقت لوقت بأذنها, دفا حضن يحضني مش بس نظرة جنسية بحته. أنفصلت عن زوجي بسبب كثرة الخلافات بينا, ولا لقيت منه أللي يصبرني لا عن طريق عاطفي ولا عن طريق جنسي, لأنه حاله حال الكثير من الرجال, لا يهتم بمتطلباتي, ما أن ينتهي من إنزال ما في بطنه بداخلي حتى يتركني وأنا في أمس الحاجه له. غير كذا كان عنيف معاي, ما أخفيكم في بنات يحبون هالشي بالجنس , بس بحدود, وكل ما زاد في عنفه معاي كل ما حسيت أني محتاجه رقة أكثر وأكثر .
قررت أغامر, قررت أنفصل, يمكن الزمن يداويني, يمكن وجودي في البيت مع أمي أفضل لي. أمي, ما أدري كيف أشرحلكم بس أمي بالنسبة لي منبع الحنان والأمان, وهو الشي الوحيد بيني وبينكم أللي أتمانه بحياتي, شوية حنان, شوية أمان, راحة . يمكن أنا غريبة, يمكن تحكمون علي بهالشي, بس صدقوني ماحد منكم فاهم أللي يدور داخلي من عواطف واحتياجات. أتذكر الحدث أللي غير وجهتي نظري عن الرجال. كانت أختي من سنة ساكنة معاي ومع أمي قبل زواجها. ما أنسى هذاك اليوم, بدينا وكنا نلعب مع بعض. كنا نغير ملابسنا بالغرفة, كنت ألبس شي وأشوف ردة فعلها حلو أللي لبسته على جسمي ولا لا, بعيد عن الغرور جسمي, (وعلى حد تعبير الكل), لذيذ مرة,
وأحب أشوف وأقيس أنواع الملابس. كنا نلبس الملابس وندور قدام المراية, قالت أختي أنها تبي تجرب تلبس الجينز حقي, بس جسمها أكبر من جسمي شوي بالوسط, كانت واقفه قدام المرايا تحاول تسكر السحاب ولا قدرت, كنت أبي أساعدها وجيت وجلست وراها أحاول أقفل الجينز, كان قدام وجهي مكوتها, وانا لافه ايديني حول خصرها مع الشد كانت ايديني تمر على جلد خصرها, ما أدري كيف بس لقيت نفسي أتلمس جلدها من قدام, جلد نااعم, أثارني الفضول في البداية أكثر من أي شي ثاني, ولما رفعت عيوني شفت اختي ساكته ما تتكلم, لا هي أللي معارضة ولا هي أللي موافقه, بس ساكته, مديت أصابعي بين جلدها وبين كيلواتها, وأنا أنزل بأصابعي تحسست شعر منطقة العانه عندها, كنت امسح على الشعر وأقولها "أيش هالغابه؟!" , "ليش ما تخففي شوي من الشعر؟" أنا بديت اسحب أصابعي من ورا الكلوت أبي أطلعهم بس تفاجأت بأختي تمسك أيديني وتمدهم جوا الجينز, فجأة كانت أختي أللي تحرك أيديني تحت كلوتها وتناظر نفسها بالمرايا,
مديت أطراف أصابعي لفتحتها, وكنت أناظر عيونها واشوفها مغمضه عيونها وتتنهد. هالشي حمسني وجلست المس بظرها وفتحتها وعاجبتني فكرة أني أنا المسيطرة بأحاسيس أختي بهاللحظة, وأ
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå