القصه بدات يوم كنت عندى 10 سنوات لما كان جارنا ابو عبدالله صاحب البقاله يتركها لابنه
فى وقت الظهر ويروح هو ينام وكان عبدالله عنده 17 سنه وفى مره الساعه 2 ظهرا كنت داخل للبقاله وكنت البس شورت وتشيرت وكان عبدالله يطلع ليا بشراهه وبعدين باسنى وقلى ايش اسمك اليوم قلت رامى زى كل يوم ضحك وقال لازم يبوسنى عشان انا شاطر وظل يبوس فى كتير وانا مش فاهم وبعدين قال الجو حار ليش مابروح اقفل باب البقاله ميشان يفتح التكييف وانا سمعت اله وما كنت بالى فى اشى وبعدين الى وكان فى فرش على الارض بين المكتب والحيط كان ابوه يريح عليها فجلس عبدالله عليها
وقال تعالى رامى رحت اله وظل يبوس في خدى ورقبتى فى الاول استغربت بس بعد شوى ارتحت واطمانيت وبعدين يبوس فى فمى وشفايفى صار يمصها وبعدين بدا يخلع ملابسه السفليه وطلع الى زبه كان كبير جدا وقلى اقرب رامى وانا قربت منه وبعدين اخد ايدى ومسكنى اياه وقلى العب فيه ضليت العب وبعدين قلى ارضع شوى حطيته بتمى من دون استغراب وضليت ارضع شى 10 دقائق وبعدين قام عبدالله ونيمنى على ظهرى وخلع الشورت تبعى والكلسون وبعدين قال انا حاسس حالى فى حلم صارلى مشتهيك سنه كامله وانا اطلع على حلاوتك وحلاوه طيزك بعدين
قلعت التشيرت وصار يمص بزازى وانا خلص كنت رح يغمى على وبعد هيك لحس ظهرى وكل جسمى وبعدين طلب منى انام على بطنى وبعدين يلعب بخرم طيزى ويبوس فيها وبعدين قلى هلا هدخلك زبى جوه ترجيته انه ما يدخله ويكون بس من بره قال نجرب هيك وهيك قلى والله طيزك كبيره وبتتحمل من بره لان زبه غاص بين طيزى وصار يحرك فيه بين طيزى وانا خلص عم بتاوه وقلى مش رح ادخله لانى بحبك ومابرضى اضايقك وضل هيك شى نصف ساعه وبعدين نزل حليب كتيررر جدا بيى طيزى بعدين قمت ولبست ملابسى وصرت من هاليوم اروح لعنده وقت الظهر لان الجو حار وبيكون الناس باليوت بعد الشغل
الحلقه الجايه رح احكى الكم قصص اخرى وعن جد كلها حقيقيه