في الصيف الماضي اشتركت في احد النوادي الشهيره والتي يعتبر الكثيرين ان الانضمام الي مثل تلك النودي يعني الدخول الي عالم الرفاهية من اوسع الابواب .
بالفعل استمتعت كثيرا وتعرفت علي الكثيرين وبسرعه كبيره كونت صداقات عديده واستثمرت ذلك في اعمالي .
في احد الايام بينما كنت اجلس منفردا علي احدي الطاولات في النادي واذا بي اسمع صوت سيده وهي محتده تماما وهي تقول لشخص اماما يكفي هذا لابد من الغاء التوكيل الذي قمت بعمله لك لانك انسان غير امين تماما ... انتهت المشاده التي فهمت منها انه محاميها والذي لم ينل رضاها فتوجهت اليها علي طاولتها التي جلست عليها بعد ذهاب المحامي واستأذنتها في الجلوس وعاجلتها بقولي اني اعرف محاميا ممتازا سوف يساعدها مهما كانت مشكلتها .
شكرتني وقالت لي انها سوف تقوم بالتفكير في الامر وبالطبع لم احاول ان ازيد من فضولي فتركتها علي وعد باللقاء في النادي مره اخري وبعد ان تبادلنا ارقام التليفونات المحموله .
مضي يومان وذهبت الي النادي وبعد قليل لمحتها تجلس فذهبت اليها والقيت بالتحيه فابتسمت وقالت لي اين محاميك الهمام الذي تتحدث عنه .
ابتسامتها جعلتني اري فيها جمالا وجاذبيه لم ارهما او الاحظهما في المره الاولي . لقد كانت في الخامسه والاربعين تقريبا .
اعطيتها ارقام المحامي بعد ان حادثته تليفونيا وبعد قليل جلبت لها مشروبا وتحادثنا في شتي امور الحياه ثم قالت لي لقد كلمت لي المحامي وحددت لي موعدا معه ورغم تعمدي عدم ذكر اي شئ عن قضيتي فانك لم تسألني عن اي شئ.
اجبتها ان هذه الامور هي خصوصياتها ولا شأن لي بذلك فنظرت اليا مليا وقالت لي حتي لوكانت قضيه اداب؟
فابتسمت واجبت حتي لو هذا فانا اؤومن بحريه البشر طالما لم يتأذي علي يديهم احد.
فابتسمت واجابت انها ليست مثل ما قلت ولكنها بيني وبين طليقي حيث يمتنع عن سداد نفقة الطفلين .
سألتها عن سبب الخلاف فقالت لي انها الحريه التي اتحدث عنها حيث انه يضيق عليها كثيرا ولا يعطيها ما تحب الحصول عليه من حريه.
فقلت لها انني اعشق الحريه الكامله للجنسين فقالت لي كلكم يقول هذا.
المهم تكررت لقاءاتنا في النادي الي ان تطور الامر الي بعض الملامسات الجنسية من بوس وامساك قضيب وهكذا فسألتني انا وانت نحب الحريه لماذا لا نتزوج فقلت لها :اتمني ذلك قالت لي هل يمثل لك مشكله ان قلت لك اني مارست الجنس من قبل مع عدد لا استطيع ان احصيه من الرجال الحقيقه اجبتها بأن هذا يجعلني في قمة السعاده والاثاره الجنسيه وقد كان هذا حقيقه لم ابالغ فيها.
تزوجنا بعد يومين في شقتها حيث تكفلت بوالتها بالطفلين فهي تسكن في الدور الاخير في نفس البنايه التي تقع فيها ش
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå