" ليلى وصديق زوجها "
بسطت كفيها على صدره وأخذت تحركهما ببطء في كل اتجاه، كان مستلقياً على ظهره فوق بساط على الأرض، مغمض العينين. أما هي فقد ركعت على بعد ذراع من رأسه ومدت جذعها بموازاة جسمه من الأعلى حتى تقابل الوجهان على بعد سنتيمترات فقط ، هي من الأعلى و هو من الأسفل، ثم بسطت كفاها على صدره و أخذت تتأمل في شفتيه بينما أصابعها تداعب شعر صدره وتدفع في نفس الوقت بهما أطراف الروب بعيداً، كان لا يرتدي سوى روب الحمام ، أما هي فاختارت ثوباً قصيراً بلون التفاح الأخضر وأبقت تحته فقط كيلوتها الأسود.
بعد أقل من دقيقة التقت الشفاه فتحركت يداه إلى باطن فخديها صعوداً كأنه يعيد اكتشافهما، وما أن وصلت أطراف أصابعه إلى طرف الكيلوت حتى شهقت معلنة بدء الجلسة.
تركته يعبث بها وراحت تفتش عن فارسها تحت الروب، وما هي إلا لحظات حتى كان زبه في مرمى فمها، تقبله و تلحس رأسه الأملس ثم تمصه كالحلوى وقد ذبلت عيناها من النشوة.
لم تكن أصابعه أقل نشاطاً، إذ شمّر ثوبها عن فخديها حتى بانت طيزها ثم أمسك بطرفي الكيلوت و أطاح به نزولاً حتى منتصف الطريق ولم يسعه أن يكمل ، فقد ابتسم له كسها الناعم فترك أطراف الكيلوت و أطبق بكفيه – باقصى اتساع لهما – على فلقتي طيزها وجذبها إليه حتى أطبق بشفتيه على شفري كسها وأخذ يلعقهما بلسانه يرتوي من عسلهما ويسبر غورهما، ثم يقبض بشفتيه على زنبوها الناتيء يمتصه بشغف المحروم و يعود يلم بلسانه مزيداً من عسل كسها الممحون ثم يضغط بلسانه إلى داخل كسها ، داوم على ذلك عدة دقائق بينما كان زبه يدخل و يخرج بانتظام في فمها اللذيذ .
بدأ يسمع تنهداتها ويطرب على الآهات التي تفلت منها بغنج العذارى، فسارع لسد فتحة طيزها باصبعه الوسطى ثم دفعه إلى نصفه داخل طيزها و عصر زنبورها بشفتيه فصاحت: آآآه ه ه .. آآه .. معلنة بدء الجلسة الثانية.
- - -
هي زوجة صديقه كمال ، الذي سافر إلى أستراليا منذ تسعة شهور واعداً إياها أن يرسل لها أوراق اللحاق به ولم يفعل حتى الآن، وهو جلال الذي كان يتابع أخباره عن طريق رسائل الانترنت وينقلها لها بحرص و مودة ، إلى أن طلبت منه أن تتأكد من أن كمال فعلاً ما يزال يهتم بها.. وكانت زيارتها الأولى لجلال ، وحدها . وكان ذلك قبل أسبوع.. كلمته في الموبايل : جلال .. كيف ممكن اصدق إن كمال لسه فاكرني وهو ما اتصلش بيه مرتين اتنن من يوم ما سافر.
: ما انتي عارفه المكالمات من استراليا بتكلف أد إيه، وهو يادوب حصّـل شغل ، انما لازم حيكمل المشوار. بس اصبري يا عزيزتي.
: طيب ، ممكن اشوف هو بيراسلك ازاي، يمكن أفكر أجيب كمبيوتر – مع انه ح يكلف كتير وأنا معرفش بالحاجات دي.
: تفضلي عندي وأنا مش ح ابخل عليكي بحاجة.
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå