انا وبنت خالتي سحاقية

Sexnoveller DK | 1832 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

انا سحر عمري 19 سنة وكان لدي علاقة مع أحد الشبان في منطقتنا وكان يكبرني بعشرة سنوات وقد امتدت هذه العلاقة لتصبح علاقة حب وقد علمني التقبيل وكثيرا من الأمور عن الجنس التي كنت أجهلها فكلما نلتقي يأخذني الى شقة أقاربه المسافرين خارج الدولة ونبدأ بالقبلات التي تزداد حرارتها ومدتها أكثر وأكثر ويبدأ بنزع ملابسي وهو يمصمص شفايفي ورقبتي وأنا مستسلمة بشكل كامل بين يديه وينزل شوي شوي الى صدري فيبدأ بتقبيله واللحس من حوله وبيدأ يمص الحلمة الأولى وأصابعه تفرك بلطف الحلمة الثانية ويده الثانية تحاول أن تنزعني البنطلون ويبدل بين يديه وينتقل بلسانه للحلمة الثانية ويديه واحده تلعب بطيزي والأخرى تلعب بين فخادي وكسي الذي بدأ يصبح رطبا

يحملني ويلقي بي على السرير ثم يبدأ يمصمص أصابع رجلي ويقبلها ويلحسها حتى يصل إلى كسي الناعم وأنا أتلوى بين يديه ثم يلحس شفرات كسي وتبدأ الآهاآآآآآآآآآت ويلحس البظر الذي يجعلني أمسك برأسه وأحاول دفعه عني ولكنه يدخل لسانه داخل كسي وانا أصرخ وأتأوه آه آه آه أسحب راسه لفوق بقوة فيهجم علي ويقبلني ثم أقوم وأمص له زبه حتى يصبح صلب أكثر من الحديد حيث يرمي بي على ظهري ويدخل زبه بكسي شوي شوي الى أن يدخل كله وهو يحصرني بين يديه ويدخل زبه ويخرجه بسرعة وأنا أصرخ آه آه آهه آه وهو يزيد من سرعة ادخاله واخراجه كل ما ارتفع صوتي الى ان أشعر بقشعريرة تهز كل أجزاء جسمي ثم يخرج زبه ويقذف المني على فخادي ويتصطح بجنبي ويبوسني بوسات ناعمة وهادئة

وكنا نلتقي بحدود الثلاث مرات أسبوعيا حتى اننا قد جربنا كل وضعيات النيك.

ولكن قصتي مع الفتيات بدأت حين قرر أهلي ارسالي الى بيت خالتي في العاصمة لمتابعة دراستي الجامعية حيث ان ليس لدى خالتي سوى ابنتها وهي أصغر مني 3 سنوات وأسمها نورا وطفل صغير عمره 7 سنوات

وخلال الأشهر الأولى من دراستي الجامعية لم أوفق بحبيب من الجامعة لأني كنت أحسهم صغار العقل وكانت حاجتي للجنس تقتلني ففي كل ليلة وبعد أن ينام الجميع كنت ألعب بكسي وأحاول كتم صوتي لكي لا تصحى نورا علي التي لا تعرف شيء عن الدنيا

ولكن في احدى الليالي وبينما أدخل أصابعي في كسي وانا احركهم بسرعة خرجت مني الآهااااات ولم استطيع السيطرة عليها وما كان الا وان اشعلت نورا ضوء الغرفة وركضت علي خائفة ان اكون مريضة ولكنها وجدت العرق يتصبب من وجهي وأرادت ان تذهب لتنادي خالتي فمسكت يدها ومنعتها وقلت لا يوجد شيء فأنا بخير ولكنها لم تصدقني وحاولت الذهاب فقمت من على السرير ومنعتها وقد نسيت أنني عارية تماما فدهشت أكثر وخبأت وجهها وبعد ان تركتني ألبس أصرت علي أن تعرف الحقيقة والا ستخبر خالتي

فأخبرتها بقصتي مع حبيبي السابق وماذا كنا نفعل وانني أحا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå