انا سحر عمري 19 سنة وكان لدي علاقة مع أحد الشبان في منطقتنا وكان يكبرني بعشرة سنوات وقد امتدت هذه العلاقة لتصبح علاقة حب وقد علمني التقبيل وكثيرا من الأمور عن الجنس التي كنت أجهلها فكلما نلتقي يأخذني الى شقة أقاربه المسافرين خارج الدولة ونبدأ بالقبلات التي تزداد حرارتها ومدتها أكثر وأكثر ويبدأ بنزع ملابسي وهو يمصمص شفايفي ورقبتي وأنا مستسلمة بشكل كامل بين يديه وينزل شوي شوي الى صدري فيبدأ بتقبيله واللحس من حوله وبيدأ يمص الحلمة الأولى وأصابعه تفرك بلطف الحلمة الثانية ويده الثانية تحاول أن تنزعني البنطلون ويبدل بين يديه وينتقل بلسانه للحلمة الثانية ويديه واحده تلعب بطيزي والأخرى تلعب بين فخادي وكسي الذي بدأ يصبح رطبا
يحملني ويلقي بي على السرير ثم يبدأ يمصمص أصابع رجلي ويقبلها ويلحسها حتى يصل إلى كسي الناعم وأنا أتلوى بين يديه ثم يلحس شفرات كسي وتبدأ الآهاآآآآآآآآآت ويلحس البظر الذي يجعلني أمسك برأسه وأحاول دفعه عني ولكنه يدخل لسانه داخل كسي وانا أصرخ وأتأوه آه آه آه أسحب راسه لفوق بقوة فيهجم علي ويقبلني ثم أقوم وأمص له زبه حتى يصبح صلب أكثر من الحديد حيث يرمي بي على ظهري ويدخل زبه بكسي شوي شوي الى أن يدخل كله وهو يحصرني بين يديه ويدخل زبه ويخرجه بسرعة وأنا أصرخ آه آه آهه آه وهو يزيد من سرعة ادخاله واخراجه كل ما ارتفع صوتي الى ان أشعر بقشعريرة تهز كل أجزاء جسمي ثم يخرج زبه ويقذف المني على فخادي ويتصطح بجنبي ويبوسني بوسات ناعمة وهادئة
وكنا نلتقي بحدود الثلاث مرات أسبوعيا حتى اننا قد جربنا كل وضعيات النيك.
ولكن قصتي مع الفتيات بدأت حين قرر أهلي ارسالي الى بيت خالتي في العاصمة لمتابعة دراستي الجامعية حيث ان ليس لدى خالتي سوى ابنتها وهي أصغر مني 3 سنوات وأسمها نورا وطفل صغير عمره 7 سنوات
وخلال الأشهر الأولى من دراستي الجامعية لم أوفق بحبيب من الجامعة لأني كنت أحسهم صغار العقل وكانت حاجتي للجنس تقتلني ففي كل ليلة وبعد أن ينام الجميع كنت ألعب بكسي وأحاول كتم صوتي لكي لا تصحى نورا علي التي لا تعرف شيء عن الدنيا
ولكن في احدى الليالي وبينما أدخل أصابعي في كسي وانا احركهم بسرعة خرجت مني الآهااااات ولم استطيع السيطرة عليها وما كان الا وان اشعلت نورا ضوء الغرفة وركضت علي خائفة ان اكون مريضة ولكنها وجدت العرق يتصبب من وجهي وأرادت ان تذهب لتنادي خالتي فمسكت يدها ومنعتها وقلت لا يوجد شيء فأنا بخير ولكنها لم تصدقني وحاولت الذهاب فقمت من على السرير ومنعتها وقد نسيت أنني عارية تماما فدهشت أكثر وخبأت وجهها وبعد ان تركتني ألبس أصرت علي أن تعرف الحقيقة والا ستخبر خالتي
فأخبرتها بقصتي مع حبيبي السابق وماذا كنا نفعل وانني أحا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå