حماده مشتاق
عندي قصة روعة بكتبها لكم وكل شوي بكتب لكم قصة بتعجبكم
المهم انا امووووت في حاجه اسمها واحده متجوزه عشان بتبقا متمكنه من الشغل والنيك تمام و البنات لو متمكنه تبقى في اللزيز في يوم من الايام قمت حوالي 11 بالليل قلت خليني اروح اعمل الاستمورننج : يعني الاصطباحه و انزل القهوه اشرب لي معسلتين ..
و انا رايح قابلت واحد صاحبي وقفت اتكلم معاه شويه و فجاه لقيت حاجه بتعدي من جنبي انما اييييه ...صاروخ
شعر اصفر و بياض على حمار و صدر مليان و راكز و طيز ما تتوصااااش ,و كانت لابسه كاب , انا شفتها قام زبري قام يقولي : بابا انا عايز من ده ; المهم تابعتها بعيني لقيتها دخلت محل اتصالات و اخدت الموبايل و طلعت تتكلم برا ..و انا مش شايل عيني من عليها ..و بعدين لمحت قميص نوم احمر من تحت الكاب قلت قشطه تمام قوي ..و بديت ابتسملها و اغمزلها بعيني و احرك راسي بماشي يا عم و هيه تبصلي و تضحك ,قلت حلو كده خلصت تيليفونها و طلعت من المحل و انا وراها ..
- بست يا مدام .. لوسمحتي .. يا مدام ..لقيتها دخلت بين عربيتين واقفين و قالت لي ايوه نعم
- انتي مش فاكراني ..
- لا و الله مش واخده بالي ..
- طب دققي كده ..
- مش قادره افتكر صدقني ..
- قلتلها خلاص اصل حماده كان عايزك
- حماده مين ؟؟!!
قمت مسكت ايدها و حطيتها على زبري الي كان هيقطع البنطلون و يروح عليها و
قلتلها :
- حماده ده ..
قامت اتنفضت و قالت لي
- ايه ده يا استاذ عيب انا واحده متجوزه و ليه راجل
- اوكي و جوزك سايبك تزلي بقميص النوم مش خايف على مشاعر الشباب والي ممكن يحصل فيهم ..
- مشاعر الشباب و لا مشاعر حماده ده شكله تعبان خالص
- قلتلها قوي و عايزك تريحيه
قامت ضحكت ضحكه جننتني كمان و كمان
و ادتني تيليفونها و خدت تيليفوني الخاص و موبايلي و قالتلي امشي ورايا عشان تعرف البيت..و مشيت وراها لغاية ما عرفت البيت و قمت راجع على مشواري الاساسي
القهوه
و حوالي الساعه 2 كلمتها على الموبايل قالت اقفل و كلمني على البيت ..و قعدنا نتنايك و اتمحنت خالص في الكلام لليل ..و قالت لي لا انت لازم تجيلي بس عندنا البواب و مراته قاعدين على طول..قلتلها مالكيش دعوه بالموضوع ده اجيلك امتى قالت لي بكره المغرب و
اتفقنا على
كده ..
قمت قعدت افكر اوصلها ازاي و اطول في قعادي بدون ما حد يشك ؟؟
لغاية ما وصلت ل... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere