أحسن لعبة الغميمة
أتذكر بداياتي, أتذكر أيام الطفولة, وكيف كان لعبنا اللي استمر معانا
سنوات في الصغر يتحول شيئا فشيئا الى الجنس فيما بيناتنا. اسمي نوره,
واتذكر من بداياتي كيف بدينا نلعب لعبتنا الحلوه, كنا نسافر مع أمي ايام
العيد والاجازات لبيت خالتي, انا وأخوي نواف واخوي الصغير نايف, في بيت
خالتي كانت بنت خالتي العنود واخوها الكبير احمد
في البدايه كان عمري 10 سنوات, واخوي نواف عمره 12 سنة, بنت خالتي
العنود كانت اكبر مني بست شهور وأخوها احمد كان عمره 13, كل اللي اذكره
في بداياتي كان لعبنا مع بعض, كانت لعبتنا المفضله لعبة الأستغماية,
اتذكر مره من المرات كان الدور علي, وكنت اعد للعشرين وانا مغمضة وبعدين
ابدا ادور عليهم, اول مره اشوفهم كانت في هذيك المره, كنت ادور عليهم في
غرف البيت, الين ما دورت عليهم تحت فراش خالتي الكبير, شفت العنود نايمه
على بطنها تحت الفراش واحمد راكب فوقها, كانو لابسين ملابسهم عادي وما
فكرت في شي ساعتها, ما كنت ادري هم وش يسوون بس بكل براءة اتذكر صرخت
لقيتكم لقيتكم, وطلعو من تحت الفراش, من بعد الضحك رحنا للمكانا عشان
نبدأ لعبة الأستغماية من جديد, جاني اخوي نواف وقال مين دوره وطالعت
احمد والعنود وقلت اني لقيتهم مع بعض ولازم هم يختارون احد منهم يعد
واحنا نتخبى, قال احمد العنود لازم تعد, وبعد هواش شوي وافقت العنود
وغمضت عيونها وبدت تعد للعشرين, اخوي نواف راح يركض يتخبى ومسكني احمد
من ايدي وقالي تعالي معاي عندي مكان رهيب ما راح تلقانا فيه, طلعنا نركض
على الدرج ووصلنا للسطح, كانت في غرفة فوق السطح تستخدمها الخدامه لغسيل
الثياب والكوي, وكانت مفروشه باشياء بسيطة وكان فيها كراتين مصفوفه فوق
بعضها, اخني احمد ورا الكراتين وكان المكان ضيق شوي, اتذكر احمد مسكني
من يديني وكان يضم فيني من ورا ويلصق بخصره على مكوتي, كنت احس بشي ناط
من سرواله, شي زي الاصبع كان يحك فيه على جلابيتي مكان مكوتي من ورا,
قلتله احمد وشو هذا وقالي تبين تشوفينه؟ التفت عليه وقلت ايه واتذكره
نزل سرواله وطلع زبه, اول مره اشوف زب في حياتي, ماكان كبير مره ولا كان
فيه شعر, بس اتذكر كان واقف وعلى حجم الاصبع, اخذ يدي وحطه على زبه وبديت
انا اتحسس هالشي الجديد, كان ناااااعم وحار بنفس الوقت, قالي احمد وقفي
بوريك كيف يسوون فيه هذا,