قصة بالباص

Sexnoveller DK | 1180 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

انا عمرى 38 عاما وطولى 170ووزنى 68كيلو واسمر خفيف واتمتع بقوه جنسيه فائقه واتحدى كثير من الرجال لايفوقونى ولله الحمد وكل امراه او فتاه تقع فى قبضتى مره واحده حتى من غير ماتحب لاتنسانى بل تحاول هى اكرر المحاوله مرات وحتى لاانسى اعجبتنى حكايه الحلوه نانسى مع اخوها صالح والمدرس فواز ولو هى

:عاشرتنى مره واحده هتعرف الفرق المهم حكايتى اليوم

كنت راجع من الشغل واركب الاتوبيس وانا جالس على الكرسى اتت امراه فى الثلاثين من العمر ومعها طفل الخمس سنوات وبجوارى وقفت وقفت من على الكرسى لكى تجلس هى وبسرعه قالت لا انا مرتاحه كده قلت ما يصحش قالت لا اخذ الولا داء على حجرك قلت ماشى براحتك واخذت الولد على رجولى ويدى خلف ظهر الولد ومحطه تقريبا او محطتين والاتوبيس ازدحم بالركاب طلبت منها الجلوس رفضت للمره التانيه وفى نفس الوقت الركاب يمرون وهى قربت من يدى وفى اللحظه وضعت كسها فى ظهر يدى وحاولت سحب يدى من خلف ظهر الولد حضنت الولد لكى تحتجز يدى وكانها تقول اترك يدك وبدات بالفرك فى ظهر يدى والحجه حركه الاتوبيس انا

لم استحمل بل عكست يدى وبدات امسك كسها بيدى وادوس واجره نحوى وهى تتلذذ واا خلاص زبى اوشك على الانفجار فى البنطلون وهو يرفرف ومخنوق فى البنطلون عفوا الكرسى مفرد حتى لاانسى وعندما اختنقت نزلت يدى من امام الطفل وفتحت البنطلون واول ما راس زبى خرجت شويه والسيل نزل منه فى بنطلون الطفل وارض الاتوبيس نظرت هى لى وكانها حزينه وانا بنظرتى طمنتها شويه وهى فهمت انى سوف اطفى لهيب كسها الهائج ومافيش محطه تانى قالت شيل الولد وفعلا شلت الولد ومشيت وراها وقالت انت هتدخل معى الشقه بانك ابن عم الراجل وهو مسافر واعطتنى شويه معلومات خوفا من احد يسالنى وفعلا دقائق وصلنا الشقه وعندما قفلت الباب قالت الولد على اوضتك ونام علشان عمو تعبان من السفر وهيرتاح يلا جرى الطفل ولم اراه وقالت تعالى نشوف السيل الذى نزل فى الاتوبيس قلت تعالى ودخلنا اوضه النوم وهى ماشيه تقلع الهدوم وترمى فى الارض الا انم وصلت السرير قلت لها خليكى واقفه لاتتحركى وقربت منها وانا امسك كتافها واديرها للخلف واقول لها ميلى لقدام على السرير وخلى راسك مدلدله ناحيه السرير قالت هتعمل ايه قلت لها لاتسالى وشوفى النتيجه

وفعلا نفذت كل ما اطلبه وميلت اففففففففففف ياعالم ارى امامى طيز وكس وكانهم يضحكون من الفرح وبهم صمغ لازق وبدون ماشعر مسكت كل طيز بايد ومديت لسانى فى خرم طيزها وبدات الحس بطرف لسانى وهى ترتعش ومش عارف بتقول ايه وانا مش دارى بنفسى فعلا تايه ومن طيزها لكسها لطيزها تانى واكرر من هنا لهنا مئات المرات وانا حاسس بكهرباء اكتر من الكهرباء الذى اشتغل بها وهى كانها ترقص بس بجسمها الاسفل وتن

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå