جدي مع امي

Sexnoveller DK | 1182 | 7 min. | Kategorier

Story Photo

كان ابوي يزورنا كل شهر مره وكان كل مره يجيب لنا هدايا وكل شيء نطلبه بالنسبه لامي فجلست معانا لمدة ست شهور بس وتزوجت وطبعا احنا ظلينا عند جدي وكانت برضو تزورنا كل اسبوع كانت حياتنا طبيعيه وماحسينا بأي نقص المهم بعد ثلاث سنوات تزوجت اختي برضو وانتقلت لمدينه ثانيه ولما كان عمري سته عشر سنه زارني ابوي وقال لي انه قرر الزواج وانه اشترى فيلا وانا حاب اني اجي اسكن معاه طبعا وافقت انتقلت بعد كم شهر على زواجه كان حاط لي غرفه حلوه ومرتب لي كل شيء فيها كان ابوي متفهم جدا وكانت بالنسبه لي حياه جديده كل شيء اتمناه الاقيه .

كانت زوجة ابوي اسمها دلال شكلها عادي يعني مو حلوه قصيره شوي وبيضاء وجسمها مليان وكانت دائما تلبس جلابيه بالبيت ماكان عندي اي مشاعر تجاهها يعني لا كرهتها ولا حبيتها كنت بحالي وهيا بحاله والشغاله كانت تلبي لي كل طلباتي من ملابس واكل وغيره المهم بعد كذا شهر طلع بوي سفره كم يوم لاحظت وقتها انها كانت بغرفتها لوقت طويل والتلفون عندها شكيت وكان الفضول مسيطر علي كنت اتمنى اعرف ايش اللي يصير بالمدرسه كنت اعرف واحد كان صديق عزيز علي فقلت له اني حاب الاقي جهاز تسجيل مكالمات قال لي ولا يهمك هو عندي بالبيت وراح اجيبه لك اليوم الثاني قلت لا انا ابيه اليوم قال اطلع معي ونروح البيت ومنه روح لبيتكم وافقت افقت ومريت عليه بالبيت اخذت المسجل ولما رجعت للبيت طلعت لغرفتي وكان جهاز مسجل عادي بس يسجل مضغوط حطيته بسلك التلفون ونزلت اتغدى وقفلت غرفتي وطلعت مشوار ورجعت المغرب خشيت غرفتي وفصلت تسجيل وبديت اسمع الاتصالات لحد ما سمعت جلال تتكلم مع واحد غزل ووينك يا حبيبي اشتقت لك ولزبك الدافي انا انصدمت كنت اسمع وانا قلبي يرجف ماني عارف ايش شعوري وقتها المهم وانا اسمع سمعته يقول لها انه حاب يجي لها بالبيت وينام معاها بغرفتها

قالت له ياليت بس المشكله ولده بدر بالبيت قال حاولي وردي علي جلست افكر شوي وش افضل شيء اسويه قلت احلى شيء اني امسكها وهو ينيكها لبست ملابسي ودقيت عليها لغرفه وقلت لها اني راح اسهر مع واحد من اصحابي وراح اتأخر شوي طلعت برى وجلست انتظر متى راح يجي وبعد 45 دقيقه الا وسياره توقف قريب من البيت وواحد ينزل منها كان وسيم وعمره تقريبا 24 المهم خش البيت وبعد عشر دقايق خشيت البيت بشويش وبديت ادور عليهم لكن احصلتهم بالصاله فتأكدت انهم بغرفة النوم طلعت وجلست اسمع عند الباب الا واصوات نيك وهيا تصرخ نيكني اكثر اموت فيك عمري واسمع صوته وهو يتنفس بصعوبه بصراحه جتني مشاعر غريبه ما قدرت اتكلم كان زبي قايم وماقدرت افتح الباب كنت حاب اسمع اكثر واكثر لحد ما خلصو رحت لغرفتي واول ماسمعت باب غرفتها يفتح طلعت شفتها وهو ماسكها من خصرها وهما نازلين مع الدرج وكانت

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå