انا اسمى معتز من مصر عمر 19 سنة وكنت أحب أ/ى حب شديد مثل اى شاب وامه وكان يجمعنى بها دائما علاقة صداقة قوية ووالدى كان يعمل دكتور صيدلى وكان دائما يرجع البيت متأخرا واوقات كتير كان مسافرر وفى يوم من الايام صحيت من النوم على صوت أ/مى فى الصالة على اهاااااااااات شديدة فقمت مفزعا واتجهت ناحية الصالة ووجدت أمى عارية لاتلبس شئ رأيتها واقفة بجسمها الناعم الابيض الجميل وصدرها الكبيير وطيزها الكبيرة التى يتمناها اى شخص فوجدت امى تعرض جسمها على كاميرا الكمبيوتر وتراسل شخص
وظننت انى احلم ولا كنت اصدق ان مثلى الاعلى وكل شئ فى حياتى ان تكون بهذا المنظر البشع وقمت مناديا عليها امى واتفزعت امى من الخوف وقولت لها ماذا تفعلين وللاسف لايوجد رد ترد به امى عليا وتركتها ودخلت غرفتى وجاءت مسرعة على غرفتى وهى ترتدى روب ابيض ثم نظرت لى وقالت افعل ماتريد انى مذنبة وارجو منك ان تسامحنى ثم نظرت اليها ولم ارد عليها وفجاة فتحت الروب بتاع امى وطلعت صدرها الكبير فقالت لى ماذا تفعل وانا لم ارد عليها وانا مستمر فى شهوتى نحوها وبعد مافتحت الروب وطلعت صدرها طلعت لسانى وفضلت امص فى حلماتها البارزة الجميلة والحس وامص ومديت ايدى على كسها ودخلت صابعى فى كسها وامى مستغربة بما يجرى وفجأة تركتنى
وذهبت على غرفتها ونمت افكر فى جمال جسمها وحلمت بيها انها تكون زوجة لى وتانى يوم صباحا صحيت فوجدتها فى المطبخ تحضر فطار لى قولت لها صباخ الخير ياماما فردت على ولا كأن اى شئ حصل فذهبت وبوستها فى شفايفها وكانت بوسة غير عادية وقالت لاتاخد على ذلك فهذا خطأ وانت كدة تخسرنى انا معاك انى غلطت بس العقاب ده هتندم عليه طول عمرك قولت لها انى احبها وانا اتمنى انها تكون زوجة وقولت لها انى اريد انا انام معها وهى كانت رافضة الموضوع اساسا وفضلت اتحايل عليها وقولت لها دى هتكون اول مرة واخر مرة المهم قمت وفتحت الروب الابيض اللى كانت بيجننى وكانت امى عارية مثل ماشوفتها امام شاشة الكمبيوتر وفضلت ابوس كل حتة فى جسمها ونزلت امص فى صدرها والحس فى حلمتها الجميلة البارزة وكان زبى طويل ورأسة كبيرة جدا جدا وطلعته من الشورت وحطيته بين صدرها الكبير وفضلت ادخله واطلعه وكانت امى فى ذلك الوقت فى متعة جنسية جميلة وكأن والدى هو الذى يفعل معها ذلك
ومرة واحدة نزلت بزبى على كسها الوردى الجميل ودخلته فيه جااااامد واطلعه وامى تسرخ ااااااااااااااه ااااااااح اااااه وادخل واطلع وامى تسيل لزوج من كسها الوردى التى كانت رائحته تشقينى وتسعدنى ثم نزلت انا كمان ونزلت اللبن على جسمها كله وعلى وجهها وصدرها وحلماتها ودخلت استحميت انا وهى ونكتها تانى فى الحمام نكت امى يوميها اربع مرات وفضلت انا وامى على فى البيت عرياني
(Logg inn, og les hele sexnovellen)