كنت نائم ببيت جدى وكنت ابلغ من العمر 15 سنه وكانت خالتى فى نفس سنى وكنا دائما نلعب ونمزح كثيرا ولم اكن اعلم بانها ممحونه حتى هذا اليوم عندما تسللت من حجرتها الى مكان نومى واخذت تداعب ظبرى بشهوه حتى ايقظتنى تنهداتها ولم اكن اعلم شئ عن الجنس ولاكنى كنت اشعر بنشوى شديده فتركتها حتر انتصب ظبرى فكانت تحاول الصاقه بكسها وانا ادعى النوم ولاحظت ازدياد محنتها ففتحت عيونى فوجدتها شبه عاريه ولاكنها خافت وطلبت منى الا اخبر احد فوعدتها بذلك وعندما حاولت الانصراف وهى تتوسل الا اخبر احد واحسست بضعفها الشديد فحاولت استغلال الموقف وطلبت منها ان تبقى معى وسرعان ما استجابت وجلست بجوارى فقمت انا بالمبادره وامسكت يدها ووضعتها على ظبرى وطلبت منها ان تكمل هذه اللعبه اللذيذه فاخذت تدلك ظبرى بقوه وتقبلنى ويدها الاخرى تلعب قى كسها ثم امسكت يدى ووضعتها على كسها فخاولت ادخال اصبعى
ولاكنها رفضت وطلبت منى ان العب من الخارج وسرعان ما اتت شهوتى فطلبت منى ان انام فوقها لانيكها فامسكت ظبرى بيدها وظلت تداعب كسها من الخارج حتى ارتعشت وطلبت منها ان تدخله فى كسها ولاكنها رفضت وبعد اصرار منى قالت دخله فى طيظى وحاولت ادخاله فى طيظها ولاكن بلا جدوى حتى انزلت للمره الثانيه على طيظها من الخارج وانتهت هذه اليله عند ذلك واتفقنا ان نكارس هذه اللعبه كلما سنحت الفرصه وهى الان متزوجه وعند زيارتى لها اتعمد ام اذكرها وتتحدث معى عن كل شى فى الجنس ولامنها لا تسمح لى ان انيكها
(Logg inn, og les hele sexnovellen)