انا متزوج منذ أكثر من 15 عاما ولدى أخت زوجتي فتاة بعمر ال17 فتاة جميلة ذات جسم ممتلئ اسمها ندى لم يكن تعني لي هذه الفتاة أي شيء من الناحية الجنسية ولكن في الفترة الأخيرة لاحظت أنها تنظر إلي نظرات خاصة لم يتبادر بذهني في البداية أنها ترغب بي ولكن وفي إحدى المرات كانت في زيارتنامع والدتها وإخوتها الصغار ولم أنتبه إلى أن باب غرفة النوم مفتوح قليلاُ وبينما كنت أغير ملابسي لمحت بطرف عيني أنها تجلس مقابل الغرفة محاولة إختلاس النظر إلي فتابعت تغيير ملابسي ببطء لأرى ما الذي ترمي إليه وهل أنا مخطئ أم لا ولكنها تابعت النظر غير مكترثة بوجود أحد في المنزل .
عند المساء وعندما حان وقت النوم قالت لي : أريد النوم بجانب خالتي ,ممكن ؟ فاجبت بالايجاب وكم كانت سعادتها شديدة .
في ذلك اليوم كان الطقس حاراُ وكالعادة ارتديت الشورت واستلقيت قليلا ثم غفوت وكانت هي تنام على السرير المجاور لسريري . بعد قليل أحسست بصوت خافت يناديني "غسان , غسان " كنت متأكداُ بأن هذا ليس همس زوجتي فهي عندما تنام تغفو ولا تشعر بأي شيء تفريبا مما يدور حولها إذ أن نومها ثقيل نوعا ما . بقيت صامتاُ ولم أرد وجعلت من نفسي أبدو غافياُ كالأموات ل أتحرك نهائياُ أحسست بيدها بين قدمي تحاول جاهدة رفع الشورت لترى ما يوجد تحته وبطبيعة الحال أنا سريع التأثر عندما تلمس فتاة جسمي وخاصة من هذه المنطقة وبدء قضيبي بالانتصاب رويدا رويدا وكنت أنظر اليها دون أن تشعر بذلك ومن ثم بدأت تفرك بكسها من تحت الروب وأحسست بأنفاسها تتصاعد وتتصاعد .وعندها تحركت قليلاُ ومن شدة خوفها عادت لمكانها مدعية النوم .
في اليوم التالي كان مقرراُ سفرها مع والدتها إلى القرية ولكنها أخذت تبكي طالبة من والدتها البقاء لعدة أيام عندنا وبعد أخذ ورد
وسجال طويل وافقت والدتها .في المساء قررت النوم في غرفة الصالون كون لدي بعض الأعمال التي يتوجب علي انجازها وبقيت أعمل حتى وقت متأخر من الليل وعندها أحسست بأن أحد خرج من غرفة النوم نظرت إلى من يكون وإذ بها تكون هي وقالت لي وهي تتصنع أها كانت نائمة : " هل من الممكن أنا أنام هنا فقلت لها ممكن ولا أخفي عليكم كانت تجتاحني رغبة لأعرف الى أين تريد هي ان تصل .بعد قليل اصطنعت ندى النوم وكانت ترتدي ثوب النوم الشفاف القصير الخاص بزوجتي وبدأت بتحريك قدميها لتريني كسها النافر من تحت اللباس " الكيلوت " ولا أخفيكم أن جسمها أثارني وجعلني أتجرأوأضع يدي على كسها الصغي وبدأت بالفرك وأخرجت بكل هدوء بزازها وبدأت بلحسهما بينما بدأت أشعر بأنفاسها تتصاعد شيئا فشيئا وبدأت بمصممصة شفافها التي
كالخاتم واستمرينا هكذا لعدة دقائق وأمسكتها قضيبي فبدأت تفركها بهدوء وكل هذا وهي مغمضة العينين .
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå