سأقص عليكم قصتي مع الجنس منذ نعومة أظافري. فلقد كنت دائما اداعب الفتيات الصغيرات الأصغر مني
وحتى الان دائما أشتهي مداعبت الفتيات الصغيرات.
كنت وأنا عمري 5 سنوات كما أتذكركنت دائما المداعبه في جسد اختى ، فلقد كنت اداعب كثيرا كسها الصغير، وكنا دائما ننام بجانب بعض في الغرفة لكثرة أخواني، وكنت أستهل الفرصة عندما ينام اخواني ووالدايا، لكي أمد يدي الى كسها الشهي. عندما كبرنا وصار عمري 11 سنة وهي 10 سنوات، زادت مداعباتنا مع بعضنا فلقد كنا كثيرا نمارس المداعبه مع بعضنا لاننا كنا ننام مع بجانب بعض،في ذات يوم وكان اهلى وأخواني خارج البيت وكنت أنا خارج البيت العب في الحارة، عدت الى البيت وجدت اختى لوحدها في البيت فسالت عنه قالت : لقد خرجوا . فنتهزت هذه الفرصة الجيده، فجلست انا واختي نشاهد التلفاز بجاب بعض،ومددت يدي لكي اداعبها فتمنعت، وقامت الى الغرفة المجاورة، فلحقتها لكي اطفأ شهوتي التي أثارتها فتمعت ايضا، وعدت ال الصالة ، وذهبت هي لكي تستح ورأيت هذه أجمل فرصة لكي اشاهد جسدها الجميل، فكانت تلك جسد رهيب جدا، صدر متوسط رغم صغر سنها وجسد ابيض تناسق ومؤخره متوسطه،
فعندما تأكدت بأنها بدأت تستحم تسللت الى الحما لكي أشاهد جسدها، وكان باب الحمام ليسس له مفتاح لكي يغلقه اي شخص من الداخل، فتحججت لها بأني اريد أن استعمل المرحاض، فقالت لي : أنتظر لكي أغلق الستارة. وأغلقتها وقالت :أدخل، فدخلت وقضيت حاجتي، ونتهزت الفرصة لأنشغالها بالاستحمام ونزعت ملابسي جميعها، وتسللت الى السارة وفتحت عليها فجأه، ففزعت وقالت : ماذا تفعل، فدخلت اليها وشاهدت جسدها الجميل ، فدخلت معها الدش ومددت يدي الى كسها الشهي وهي تمتنع وخائفة لكي لا يأتي أهلى فجأه فلم أبالي بذلك وستمريت في مداعبتها وهي بدأت تتجاوب معي، فقبلت شفتها وعصرتهما كثيرا ، ويدي مستمره في دعك كسها، فدفعتني قليلا وادارت ظهرها لي، وشاهدت طيزها الشهيه، وهي نقطت اثارتي الجنسية، فأنا اموت في المؤخرة اي فتاة حين أراها فقضيب يثور بسرعة لمشاهدت المؤخرة، فلما أدارت ظهرها لدي حضنتها من الخلف ودخل قضيبي الى طيزها وبدأت ألمس صدرها واداعبه ويدي الثانية على كسها أدعكه، فساحت كثيرا لم تستطع ان تقف، فدفعتني بعيدا وقالت خلص اخج ،
فخرجت ولبست ملابسي واخذت معي ملابسها لكي تخرج من الحمام دون ملابس، وفعلا خرجت من الحمام تغطي نفسها بمنشفه ودخلت الغرفة وكنت انا اختبأ داخل الغرفة ،ولما دخلت أغلقت الباب ظنن منها اني خارج الغرفة ، ولما نزعت المنشفه خرجت من مخبأي وهجمت عليها احضنها من الخلف مره أخرى فقاومتني في البداية، وفعلت بها كما فعلت بالحمام بدعك كسهى وصدرها
فساحت كثيرا بين يدايافرفعتها ووضعتها على
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå