بداية انها جميلة جدا جدا ذات شعر مخملي وعيون واسعة تأخذ كل من ينظر اليها ولها من السحر الكامن في انوثتها ما لم اره في حياتي يا لها من جذابة ذات رائحة انثوية عابقة ونظرة شهوانية جنسية حينما انظر اليها كأنها تقول لي تعال وافعل ما تشاء انها كالسهل الممتنع ولم اعد اطيق الصبر والاستمرار على هذا الحال فأنا متشوق دائما للكلام معها في كل شيء واحسها هي كذلك ولكنني اخشى ان اتكلم معها بموضوع الجنس رغم اني احسست اكثر من مرة برغبتها في الحديث حول هذا الموضوع معي .
المهم كان لا بد لهذه المقدمة لكي تعذروني فأنا في غاية الاضطراب وانا مفتون جدا جدا بسحر عيونها صدقوني انها تجلك تحس بجرأة نظراتها ولكني خائف من طرح موضوع اعجابي بها حتى الان . القصة من بدايتها ليست قديمة فهي جد جديدة ولكني احس وكأنها منذ سنوات كنت اشعر نحوها بشعور عادي حتى اتى اليوم الذي نزلنا معا بصحبة الاقرباء في رحلة الى مدينة مجاورة لنا حيث هناك اقاربنا للتنزه وتغيير الجو واثناء رحلتنا هذه التي دامت اسبوعا ونحن جالسون اصبحت حينما انظر لعينيها اشعر بالشهوة من عيونها تجاهي وكنت اتساءل هل حقا خالتي تشتهيني ؟ واستمر الحال يومين دون ان يحدث ما يؤكد ذلك الى ان جاءت الليلة الموعودة حيث غادر معظم الاقرباء المدينة عائدين باستثناء خالتي وانا و5 اخرين من الاقارب وبعد ان نام الجميع لم يبق سوى انا وهي وكانت منتصف الليل وما ادراكم ما يحمل الليل معه من جرأة في النظر والكلام وتحدثنا معا وتمنيت ان احضنها واقبلها وو حتى نعسنا وحينها استأذنت للذهاب الى النوم وهنا كانت المفاجأة منها ان دعتني للنوم في غرفتها
وهنا بدأت الدنيا تدور برأسي وستأذنت لكي تذهب لعمل حمام لجسمها الفارع وبدأت الافكار تأتي وتذهب ماذا سأفعل وماذا ستفعل بي في غرفة نومها وقررت ان لا ابادر معها مطلقا وان انتظر ماذا ستفعل هي لاني كنت خائفا جدا من ان اكون مخطئا في قراءتي لنظراتها وبعد استحمامها دخلنا الغرفة واغلقت الباب خلفها وكانت تلبس قميص نوم مغري يظهر اكثر مما يخفي من جسدها الرائع الجمال واستلقى كل منا على فراشه وتحدثنا وكنت اثناء حديثها اتمنى ان تقترب مني وتبادر هي
ولكن لم يحدث ذلك ونمت ( قد اكون لم انام ) انا لم اعرف هل ما رأيته كان حلما ام حدث بالفعل حيث وجدتها تخلع قميص النوم الحريري وتبقى في كلوتها والستيانة وتمددت ولم اعد احتمل وفكرت بالاقتراب منها ولكن لا زلت خائفا فقررت ان اخلع عني الشورت الذي كنت ارتديه وابقى في الكلوت لأرى ردة فعلها وفعلت وكان زبي طويلا جدا حتى ان الكلوت من الصعب ان يحتويه وتمددت ولم تعر ذلك اي اهتمام وقالت هل تشعر بارتفاع الحرارة فتجرأت وقلت لها اني اشعر بالحرارة صحيح ليس من الطقس وانما بسبب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå