الأم الحنون

الأم الحنون

مات الرجل العجوز وترك الزوجة الشابة فى التاسعة

والثلاثين من عمرها وكانت آية في الجمال ، معاها ولد

فى الثامنه عشرة ، عاشت مع ولدها لا تستر جسدها منه ، راقب كل شىء فى

جسدها ، سألها عما بين فخذيها ، فأرته له وشرحته ، قبل فخذيها حتى

اقترب بفمه من عانتها وشم ريحة فرجها فأحبه وقبله ، فساحت المرأة ونزل

عسل من فرجها ،

استحمت فى الحمام عارية ومعها الصبى ، عاونها كثيرا ، ولاحظت أنه يطيل

النظر الى أردافها وفخذيها وكسها ، طلبت منه أن يغسل لها كسها بيده ،

وأغمضت عينيها ونهجت وتأوهت ، خاف الصبى وتراجع ، توسلت إليه أن يستمر

بشدة ، حتى استراحت . إرتدت أكثر الملابس إثارة وعريا طوال الوقت وكل

يوم ليلا ونهارا ،

تعمدت أن تجعله يرتدى البجاما بدون كلوت فى البيت

بحجج واهية مثل الدنيا حر جدا ، ولم ترتد هى الأخرى الكلوتات ، والصبى

ينظر ويراقب ويحب اللمس بيده وفمه بحجة التقبيل فتشجعه وتقول له أن

تقبيله لفرجها وشفتيها وثدييها يشفى ما بهم من آلام ، فيتكرر الموقف

مرات ومرات طوال اليوم والليل. تعمدت أن تغير ملابسها عارية أمام عينيه

عدة مرات ، بدأت ترى الأنتصاب شديدا فى زب الصبى إبنها الذى كان لايزال

بكرا تماما ، مجتهد جدا فى الدراسة ويطلع الأول على صفه الدراسى.

فى الليل ذات ليلة ، ذهبت إليه وهو سهران يستذكر دروسه ، وقالت : يا

بنى أننى أخاف من النوم وحيدة فى هذا البيت الكبير ، فى حجرتى الكبيرة

البعيدة جدا عن حجرتك ،

عندما تريد النوم تعال ونام إلى جوارى على

السرير ، ولا تصدر صوتا . ، فلما انتصف الليل ذهب الصبى ونام الى جوار

أمه ، أدرك فى الظلام من خلال ضوء يأتى من النافذة ، أن أردافها عارية

ولاشىء يغطيها ، فانتصب قضيبه ورقد خلفها ، همست له أمه ضمنى الى صدرك ،

فضمها الى صدره ، فأصاب رأس القضيب بين فلقتى طيزها تماما ، فارتجف

الصبى من اللذة ، وتأوهت الأم قليلا فى هدوء ، ابتعد الصبى قليلا ، وبدأت

عينيه تذهب فى النوم ، ولكنه أحس بأن أرداف أمه تضغط على قضيبه مرة

أخرى بعد أن عادت تستند على جسده خلفها بجسده ،

فانتصب القضيب مرة أخرى بشدة

، والتف ذراعه حول خصرها وهو متلذذ ، أخذت الأم تدفع أردافها وتضغطها

على قضيب الصبى بانتظام وترتيب لمدة ، فضمها الصبى بقوة ، مندفعا يريد

إختراق جسدها فى أى مكان بقضيبه ، ولكن قضيبه لم يكن يعرف الطريق أب... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål