زوجة عمي البدينة

زوجة عمي البدينة

تبدأ قصتي مع زوجة عمي عندما قمت بزيارتها في أحد الأيام وكان عمي في ذلك اليوم في العمل وبعد دخولي المنزل أتصل عمي ليخبر زوجته أنه سيضطر أن يبيت خارج المنزل فتقبلت الخبر ببرود وخاصة أن علاقتهم لم تكن على ما يرام بسبب أنها لا تنجب وهو يفكر جديا بالزواج عليها . المهم أنها ألحت أن أبيت ليلتي عندهم بالمنزل وخاصة أنها لا تحب أن تبيت لوحدها وكان عمري ذاك الوقت 17 عام وهي قد تخطت ال40 عام بسنة أو أثنتين وكانت بدينه وخاصة مؤخرتها وصدرهاوأردافها المكتنزة ولقد وافقت بعد أصرارها وألحاحها بأنها تخاف أن تنام وحيدة أن أقضي هذه الليلة عندها وبعد تناولنا طعام العشاء ذهبت الى الحمام وبعد مدة بسيطة خرجت بقميص نوم أحمر شفاف يكشف جسدها المثير وتعجبت مني أني ما زلت بنفس ملابسي فتحججت أنه ليس معي ملابس حتى ألبسها فقالت اخلع ملابسك ونام بكلوتك فقلت أني أخجل فألحت وخاصة أن الجو حار

وفخلعت ملابسي وهي تنظر لجسدي الصغير بأعجاب وكان قضيبي واقف وهايج من فرط الأثاره فطلبت مني أن أتبعها الي غرفة نومها حتى تشكو الي عمي وتجاهله لها فتبعتها وأنا أرتجف من النشوه فأستلقت على ظهرها على السرير وأنا جنبها وكان قميص النوم القصير قد كشف افخادها البيضاء فأخذت تداعبني بلطف وتسألني عن أحوالي ويدها تلامس بطني ووجهي وتزيدني أثاره ثم انزلت يدها الى زبي وأخذت تلعب به وأنا أكاد أصرخ من المتعة ثم طلبت مني أن أخلع كلوتي وقامت هي بخلع قميصها الأحمر ثم أجلستني بين رجليها وهي نائمة على ظهرها وطلبت مني أن أمص كسها بقوة وفعلا أخذت امصه وألحسه وكان كبير الحجم وهي تصرخ ثم طلبت أن اضع زبي في كسها وقد وضعته وأنزلت ماء ظهري بسرعة وهي مستمتعة ثم أخذت تمص زبي بقوة وبعدها نكتها في كسها لثاني مره وطالت العملية أكثر من الأولى فلم أقذف بسرعةولكن بعد 8 دقائق ثم أستلقينا جنب بعض وطلبت مني أن لا أحكي لأي مخلوق ما حدث بيننا ووعددتني أن نكرر هذا الأمر كثيرا وفعلا كانت ليلة رائعة وأستمرت علاقتي معها لأكثر من أربع سنوات ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere