جارتي نرجس

Sexnoveller DK | 1586 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

انا أمير عمري 29 , طولي 184 أسمراني

أسكن لوحدي في يناية بالطابق الأخير , أبدأ الدوام باكراً في السابعة صباحاً من كل يوم , وحين نزولي على السلم رأني جارتي نرجس زوجة مدير البنك فطلبت مني ان أشوف الكمبيوتر لانه عطلان , فقلت لها إني مستعجل فبعد الدوام ساّتي لإصلاحه .

فتابعت النزول عن السلم ونظراتي لا تفارق جسمها القمحي الجميل وشعرها الذي يشبه عنقود العنب وصدرها الذي يفتح النفس , وتنفست عميقا وقلت لزبي ( ولا يهمك اليوم راح تنيك نرجس) .

وفي الدوام رأيت السكرتيره الشرموطه فرح , الي كسها بيلمع لمع ناعم كتير كتير كتير , تليبس فرح بنطلون ابيض ضيق جداً يفلق طيزها الى شطرتين لذيذتين من اللحم الزاكي , ولكن نرجس لم تخرج من رأسي وزبي لا يريد ان يفارقها .

فطلبت إذن للذهاب الى البت ضروري , لما وصلت رأيتها من النافذه تنظف اليت وما شابه تلبس حمالات بلون أبيض ينعكس على بشرتها القمحيه فيعطيك حافزاً بأن تنيك كل نسوان العماره .

فطرقت بابها بهدوْء ففتحت الباب وفي هذه المره لم أتردد لأن أنظر الى صدرها الكبير الذي يناديني ويقول لي " تعالى ..تعالى ..تعالى وتعالى تعالى " . فقلت لها بصوت حنون ومنخفض شو رأيك أخذ الكمبيوتر معي الى البيت لتصليحه لانك مشغوله بالتنظيف . فقالت انا بجيبلك الكمبيوتر كمان شوي لعندك , ففرحت وقلت ماشي ورقضت صاعداً الى البيت . ورتبت سريري وجهزت مناشف بالحمام وجهزت العصير بالثلاجه ودخلت الحمام لأستحم ولما سمعت صوت الجرس لفيت نصي السفلي بالمنشفه وفتحت الباب فأغلقت الباب وكأني خجلان , فصرخت إفتح الباب يا مجنون ففتحت الباب

وكأني خجلان فقالت لا تخجل عادي مو مشكله . فقلت لها ثواني عشان البس . ودخلت غرفتي أنتظر قدومها لاني متأكد أنها رأت زبي الكبير الظاهر من المنشفه كجبل شامخ .فأنزلت المنشفه وإذا هي تدخل الغرفه فوضعت يدي على زبي لأغطيه فلم أغطيه كله فضحكت وقالت "انا ما بعرف انك خجول كتير هيك؟" فقلت لها انا ليس خجول ولكنك إمرأه متزوجه ولا أريد ان أسبب لك المشاكل . فتنهدت وأقتربت مني قائله أخ خ خ خ خ . وأمسكت زبي بيدها وقالت تعرف اني لم انتاك من سنتين تقريباً وفتحت فمي متعجباً فهحمت على تقبلني في فمي وصدري وأكتافي وجسمي المبلل حتى وصلت الى زبي فأخذت تمصه بشراهه ثم تمص بيضي وكأنها تأكل الأيس كريم .

فنزلت اليها مقبلها في رقبتها وصدرها اللذيذ ويدي تنزل الى كسها الذي كانت حرارته كحرارة انصهار الحديد . وكان كسها ناعم كثير وكأنها نظفت جسمها قبل المجيئ الي . وبدأت أحررها من ثيابها بيد وأفرك كسها بيدي الثانيه وأقبلها وألحسها في كل أنحاء جسمها . فرفعتها الى السرير رافعا رجلاها الى الأعلى ودخلت زبي بكسها و

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå