مصّ من أوّل زيارة
مرة التقيت بشاب بعرفو من قبل وكانوا معو اتنين رفقاتو.. سلمنا ع بعض، وسألتو وينك ما عم نشوفك.. والله أشغال.. حيّدو صوبنا..
قللي إي منجي... وبصراحة كانو التلاتة حلوين.. قلتللن شو عندكن هلّق.. تعو لعندي نشرب شاي.. قالولي إي يلا... ورحنا... وصلنا عالبيت وقعدنا نشرب شاي... سألني صاحبي شو عندك ع هالكومبيوتر؟ قلتلو عندي أغاني وفي كمان كام فيلم.. سألني سكس؟ قلتللو إي.. قللي فرجينا.. قلتللو تكرم وحطّيت فيلم سكس.. وقعدنا نتفرّج.. وصارو يعلّقو وينكّتو.. واحد من رفقاتو صار يحف أيرو بإيدو ويقول أنا حميت يا شباب.. قلتللو إي يلا احلبو إذا بدّك.. واتطلّعت عالتاني قام قللي شو؟ عم تشوف أيري إذا واقف؟؟ وصرنا نضحك.. وما كنت عارف إذا حدا من الشباب بالجو.. أو بيحب ينيك شباب... وكنت عم قول انشالله حدا منّن يكون هيك وتزبط... رجع الحميان صار يحف أيرو من فوق البنطلون.. ورجع فك الزرار وصار يمدّ إيدو عليه بدون ما يطالعو.. وصرت أنا اتّطلع عليه.. وصار يتطلع فيي.. بعد شوي.. قللنا أنا بدي قوم إحلبو ما بقى فيّي.. وصارو رفقاتو يضحكو.. وسألني فيي قوم عالحمّام؟؟ قلتللو إي.. وقمت معو دلّيتو عالحمّام ورجعت عالغرفة وسكّرت الباب متل ما كان.. بعد شوي.. ونحنا لسه عم نتفرّج.. حسّيت هيداك طوّل بالحمّام.. قمت قلتلّن شبو طوّل.. وقمت أنا لجوّا عالحمّام وسكّرت باب الغرفة ورايي.. وكان الحمّام بآخر الممر وصّلت وسألتو من برّا شو؟ طوّلت؟ قام جاوبني من جوّا ما عم يجي ضهري..
قلتلو افتاح شوي.. دغري فتح الباب لقيتو واقف قدّام التواليت وفاكك زرار البنطلون ومطالع أيرو وموقّفو لفوق بس مغطّيه بالقميص... وما مبيّن شي.. سألتو شو صار معك؟ قللي ما عم يجي معي.. قلتللو فرجيني شوي.. قام رفع القميص وتركو.. وإذ إير ضخم كان واقف لفوق وهوى متل شي صاري وصار بشكل أفقي تقريباً وهزّ لتحت ولفوق عدّة مرّّات وهدّى بس ضل راسو مرفوع لفوق شوي..... ووووووووووو... ملاّ إير... طولو شي 20 سم وتخين وطنفوشتو كبيرة وواقف متل الرمح.. قرّبت لعندو ومدّيت إيدي ومسكتو وقلتللو: أيرك كبير.. قللي: إي.. سألتو: ليش ما عم يجي؟ قللي: ما بعرف.. وصرت مسّدلو ياه بإيدي شوي، وسألتو: بيجي بالمص أسرع؟، جاوبني بسرعة وهوّي مهيّج: إي... واتّطلعنا ببعض وبنفس الوقت سألنا بعضنا السؤال المهم، هوّي سألني: بتمص؟ وأنا سألتو: بمصّلك؟ وجاوبنا بعضنا بنفس الوقت: إي....
ووطّيت وصرت مصّو من راسو رجعت فوّتو أكتر بتمّي لحد نصّو تقريباً.. وكان باب الحمّام مفتوح.. والغرفة بآخر الممر ولو حدا من الشباب فتح باب الغرفة كان شافنا.. بس أنا صرت مص بسرعة وفوّتو أكتر بتمّي .. وهوّي صار يتنهّد ورجعت كبست أيرو بتمّي لجوّا لحتّى وصّل لح
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå