قصتى انى اعيش فى منزل مع ابى و اختى التى تكبرنى بسنة وحدة لوحدنا بعد و فاة امى و و ابى يعمل طيار و لان عملة يجعلة كثير السفر و انا ابلغ من العمر 19 عام
و كنت احب السكس جدا و اتفرج على الافلام على النت و فى الفيديو
و كان عندى حرية كبيرة فى هذا الموضوع لعدم وجود ابى بالمنزل
و ذات يوم
كنت عند احد اصدقائى و انا عائد وجدت التليفزيون و علية احد افلامى السكسكية فذهبت لاطفئة فوجدت اختى و ابنة عمى عاريتان على السرير تماماو هما فى غاية الهيجان و بنت عمى تمص لاختى حلمة صدرها و يدها الاخرى على كسها تفركة بشدة و اختى هياجة جدا و بنت عمى تدعب بظرها بيديها بشدة و جلست ارقب المنظر ووجدت زبى قد انتصب بشدة
و هما مستمرتان لا يعلمان بوجودى
و لما حسو بوجودى حاولو يغطو نفسهم و هما يسألونى بتعمل اية هنا يا هشام
قلتلهم انتم اية دا اللى بتعملو و لية قلعين و كدا وهددتم انى حقول لابويا
و عمى على اللى شفتة فبكو بشدة و قالتى اختى لالالا بلاش يا هشام تعمل كدة
اطلب اى حاجة و احنا نعملهالك بس بلاش تقولهم
و مكنش عندى نية انيك اختى و لا بنت عمى بس كلامهم اثارنى خصوصا انم جميلات شكلا و جسما خصوصا ريم بنت عمى
قلتلهم عاوز انيك ريم
فوفقت على طول و قلعتنى هدومى و قعدت تمص زبى بطريقة تجنن
بعد شوية طلبت منها تاخد وضعية الكلب لانى عاوز انيكها فى ظيزها
و فوجئب ان فتحجة طيزها واسعة و كبيرة و زبى دخل فيها بسهولة جدااا
بدون اى كريمات و الغربيبة انها قعدت تتأوة و تقولى ايوة دخلة جامد نكنى يا خالد
و محدش فى عيلتنا اسمة خالد و لما حسيت انى حنزل اللبن خلاص
ولما خرجت زبى انقضت علية اختى و قعدت تمصة و تلحسة جااااامد و نزل اللبن كتير و انا مبسوط جدا
و بعدها لقيت ريم بتبكى بشدة فسألتها عن السبب جوبتنى اختى ان ريم حامل اتبسطت جدا لانى حقدر انيكها فى كسها الاحمر الجميل قالتلها متخفيش حنزل البيبى فرحت و رحت علشان تلبس هى و مها اختى بس انا قلتلهم انا لسة مخلصتش عاوزة انيك يا مها قالتلى ازاى انا اختك و كادت تبكى
فقالتى ريم لو نكت مها حقول لابويا و ابوك ان النونو اللى فى بطنى ابنك انت مش خالد و انك انت اللى اغتصبتنى خفت و قلتلهم خلاص بلاش و فى نفس اليوم الساعة 3 بليل كنت بتفرج على فليم نيك جاااامد
لقيت مها دخلة علية تقولى نيكنى يا هشام دخلتة فى ظيزها الحلوة بكريم و انا بلعب فى كسها و هى تتأوة من شدة النشوى
و بعدين نيمتها على ظهرها و قعدت الحس فى صدرها الجميل و كسها اللى يجنن لغيت مجيبنهم احنا الاثنين و دخلنا نستحمى و كان يوم يجنن
(Logg inn, og les hele sexnovellen)