عزيزة أمرأة على مشارف الأربعين متزوجة من رجل يكبرها بأكثر من عشرين عاما ،وكانت زوزو كما يناديها الجميع ورغم سنها مازالت محتفظة بمقاييس جمال خاص والتي كانت من النوع الذي يعجب الشرقيين صدر أبيض كبير تشده باستمرار بسوتيان ضيق فيبدو منتصبا دائما وتستطيع أن تحدد ملامحه وخصوصا حلماته بسهوله ، وجسد لم يعرف الترهل بعد، ومؤخرة كبيرة نسبياً بارزة تتراقص في خلاعة من أي حركة ، وسيقان واذرع ممتلئة ، كان فرق السن مع زوجها بدا يضعها في حيرة جنسية . لم تكن زوزو في حاجة للعمل فقد كانت حالتهم المادية ميسورة جداً وبعد إلحاح على زوجها وافق ان يطلب هذا من اعز أصدقائهم مراد والذي يملك سلسلة محلات (سوبر ماركت) فخمة ان يوفر لها عمل خفيف في أحدهم ،مراد هذا كان متزوج وكانت زوجتة ( لبنى) صديقة زوزو وإن كان كل منهم يتعامل مع الآخر بتحفظ فقد كانت لبنى صغيرة ومغرورة وفي اليوم المحدد ذهبت زوزو وقابلت مراد باشا واستلمت العمل وأستوعبت العمل بسرعة ولأنها مرحة وتحب الهزار
فقد اكتسبت صداقة الجميع وبسرعة خصوصا سمير الشاب الذي أختاره لها مراد ليدربها والذي صار يتلاطف معها وكأنه يعرفها من سنين كانت تراه ينظر لها نظرة خاصة وشعرت انه محروم فتعمدت ان تلاعبه وتمتحن أنوثتها التي بدأت تشك في وجودها رغم كل المقومات التي تملكها فكانت تفتح بلوزتها من أعلى فإذا انحنت يقفز عنق ثديها الكبير بكامل إستدرته محاولاً الفرار من قيده وحين تلمحه ينظر له تضع يدها على صدرها بدلال ، وكانت أحيانا تتعمد ان تحك مؤخرتها الطرية جدا في جسده فيرتعش من الخوف مما رفع الكلفة سريعا بينهما ، وكان سمير يستغل أي فرصة ليحك يده في مؤخرتها او في صدرها وحين يكون الجو خالي وهادئ و لا أحد حولهم يقف ورائها ويحك قضيبه بطريقة كأنها عفوية في طيزها فتضحك أوقد تعلق بدلع قائلة أهدأ يا راجل حتفضحنا . بعد فترة تطورت وتغيرت حياة زوزو تماما بعدما صارت تسمع وتستمتع بالمعاكاسات والتلميحات وشعرت مره أخرى انها أمرأة مرغوب فيها جدا فزادت من شقاوتها مع الكل وعلى رأسهم سمير الذي تجرأ وصار يضربها بيده علي طيزها أو إذا رآها في جوانب المحل يحاول لمس بزها كان يطلب منها أن تخرج معه لكنها كانت ترفض بشدة وبخوف فقد كانت علي الرغم من انها هايجة كبيره وجاهزة على طول كما كانت تصف نفسها للمقربين جداً من صديقاتها إلا انها كانت تخشى زوجها جدا وتعمل له ألف حساب لأسباب كثيرة . وفهم سمير بعد فترة انه لن يأخذ أكثر من لمسه او نظرة فبدا يكتفي بما يحصل عليه سواء قبلة خلسة أو بعض المداعابات الخفيه وبدا يختلس الوقت المناسب ليضع يده على صدرها أو بين ساقيها أو يمر بأصبعه الكبير احيانا في مؤخرتها وكانت تبعد نفسها أحيانا في دلال أوتنحني امامه احيانا اخرى وتتركه يلمس فتح
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå