--------------------------------------------------------------------------------
انا كريم من لبنان وعمري 43 وقصصي هم بالتسلسل لمن يحب الإضتلاع ومعرفت تفاصيل عني اكثر من القراء الجدد
مذكرات مراهقتي واختي - امي النائمة - انا وخالتي ابنة اختي و وجارتنا وابنها.
اعتذر عن عدم كتابتي اليكم منذ فترة ولاكن لعدم وجود اي تطورات جديدة مهمة عن علاقاتي الجنسية مع افراد عائلتي وهي مستمرة مع اختي واولادها ولاكن التطور الجديد الذي حصل منذ اسبوع اي في بداية شهر ايار 2007 , فحسب ما يدري بعضكم ممن قرأ قصصي باني اعيش بمفردي خارج المدينة بسبب عملي ويتردد الي افراد عائلتي اي اختي واولادها لممارسة الجنس بالإضافة الى بعض الصديقات والجديد الذي حصل بان والدتي كما تعلمون اصبحت بعمر 65 ولاكنها تحافظ على جسدها وجمالها بالتمارين الرياضية الخفيفة فمن يراها يقول بانها لا تزال بعمر 50 وليس 65 ولقد توقفت علاقتي الجسدية بها منذ فترة ليس بسبب اي خلاف ولاكن بسبب نعض الإنشعالات وتفرغي لاختي وبنتها وكون امي اصبحت بعمر 65 ظننت بان جسدها لم يعد بحاجة للنشوة والجنس وكانت علاقتنا جد مميزة فدعوتها لمنزلي لكي تمضي فرة راحة لمدة اسبوع بسبب بدء فصل الربيع واقتراب الصيف الحار في بيروت فحضرت امي الى منزلي منذ 3 ايام وهي باجمل ملابسها وجسدها الممشوق المشدود المغري لاي شاب ,
كنت بعد عودتي من عملي اجدها بانتظاري على الغداء مع اشهى الأطباق , نتناول الغداء نشرب القهوة , ناخذ قيلولة , نسهر على التلفزيون ونتساير وكانت ترتدي اجمل الملابس البيتية المغرية فجسمها جميل وملابسها تظهر مفاتنها وكانت بعض احاديثنا عن جسدها المميز المغري ويتخههه الغنج والضحك ففي اليوم الثالث وبعد عودتي من عملي حوالي الساعة الخامسة وانا منهك وتعب من كثرة العمل لم اجد امي في المنزل كتبت لي ورقه بانها تشتري بعض الحاجيات , تناولت القليل من الطعام ودخلت الحمام وجلست في البانيو بعد ان املئته بالماء الساخن وجلست استرجي من التعب في الماء الساخنه عله ارتاح من تعبي في العمل ,
كنت مغمض العينين , ايري نصف منتصب , وبعض رغوت الصابون فوق الماء , سمعت باب المنزل قد فتح وكان باب الحمام مغلق قليلا , نادتني امي , فقلت لها انني في الحمام اعمل مغطس لإزالة التعب , دخلت الحمام وعرضت خدماتها وقالت لي هل بدك اساعدك بشيء حبيبي فقلت لها لا بس تعبان وانا ارتاح قليلا , ونظرت اليها واذ نظراتها نحو ايري وقالت , كيفو ايرك , بعدو بنشاطه وصحته جيدة, فانا من زمان ما شفتو وتطمنت عليه وكان كلامها مع ابتسامه خفيفة , فقلت لها ها هو امامك ان اردت الإطمئان على فهو بخير , فما كان من امي الا ان جلست على حافت ال
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå