الكلب المحظوظ ينيك امي
انا صلاح اقطن في منطقة من المناطق الزراعية في مصر بالغ من العمر19سنة وعائلتي تنحصر بأمي 35سنة وبابا 50سنة نعيش في ارض زراعية بتكفينا في اكل عيشنا بنشتغل فيها نحن التلاتة أما المسكن كان صغير أوي إلى درجة الهمس فيها بيتسمع , لما يأمرني بابا في مهمة تاخذ مني الوقت الطويل اشوف ماما تبتسم في وجه بابا كنت بفتكر انها مبسوطة مني اني كبرت وصار يعتمد عليا , وبيكون عارفين كم الوقت حتى ارجع.
المهم لما ارجع من أي شغلة بيكون في بالي اكلم بابا عن كل الاخبار الي صارت بلاقيهم في بيتفرجوا على التفلفاز وتاركين الشغل ومبسوطين وبالعادة بعد الشغل بيكون مبوزين من التعب .
في هذه السنة خسرنا خسارة في الزراعة والبهايم وكان لازم منا نشوف مبلغ نسد هذا الخلل فكان صاحب لبابا شغال في العقار اقترح على بابا انو يشتغل حارس في فيلة يملكها سعوديين من الرياض, وكان من شروط هذي الصنعة (الحراسة ,نظافة ورعاية الحديقة , تلبيت كل احتياجات العائلة ) كل هذا يعني انو البابا يغيب عنا طيلت الثلاث الشهور الي بيكون السعوديين في مصر, ماما ما لم تستقبل الموضوع وبدت توجد الموانع من كل ناحية وتطلب من بابا يشوف شي تاني غير هذي الشغلة ,والبابا يفهمها عن المرتب وإن مستحيل يلاقي احسن منها , ويصبرها وهو يبتسم هي ثلاث شهور كل سنة وبعديها صلاح بياخذ مكاني, ماما بدت تستوعب الامر ثواني بعديها سألت ولية صلاح ما بيشتغل نص شهر وانت نص شهر طول السنة, البابا هنا يقول وفي حد يترك نوم البيت عند مراتو ,ولا انا غابت عني الفكرة دي, ياولية انتي عارفة الصيف الارض تحتاج شغل شباب مثل صلاح وانا وانتي لوحدنا ما نحرك ساكن , وبتسم ابتسامة قال طول السنة انا في حضنك عاوزا اية اكثر . وغير الثلاث شهور بتكون البلد شتاء والشغل يحله ماما مع كلمة (يحله) عضت شفايفها وكمل بابا يقول صلاح فيه الخير بعد الثلاث الشهور دي يحرس وينام في الفيلة وعلى الساعة عشرة يجي يساعدنا وبكده اكون معاك طول اليوم
اية رايك , الماما وافقت وهي تقول متى تنتهي الثلاث شهور بس ؟؟
بداء ابي العمل يحرس حتى الساعة 6 صباحا ويشرف على عمال النظافة والزراعة حتى الساعة 9صباحا وبعديها ينام حتى الساعة 8مساءً ويزورنا على الساعة 8.5 حتى الساعة 10والساعة 10.5يلبي طلبات العائلة
والساعة 12يبدء حراسة الفيلة .(هذا الجدول اليومي خلال الثلاثة الشهور فقط يجبر ابي عليه ولايخير).
الماما تحسب كل يوم بيروح وكل يوم حيجي حتى انتهت الثلاث الشهور والماما شوية وتجن .
سلمني البابا كل مفاتيح الفيلة وهو يوصيني ويقول الراجل واثق فينا بلاش نخيبوا قلت ولو ما توصيش حريص ودعتهم وقلت لماما اتهني ببابا اه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå