اتناك بمعرفه امي

Sexnoveller DK | 3019 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

اتناك بمعرفه امي

منذ فترة طويلة لم اكلمكم عن القصص الجنسية الكثيرة

التي حصلت في حياتي . اليوم سأحكي قصة معرفة امي اني انتاك ، والاهم انني

انتكت امامها . اذكركم ان اسمي ربيع وعمري 18 عاماً واسكن في بيروت ،

واعيش مع اخي الذي يكبرني بسبع سنوات ومع امي التي طلقت والدي من زمن

بعيد وتزوج من امرأة اخرى، وسبق واخبرتكم انني اعشق جنس المحارم لأن كل

من ناكني في بداية حياتي الجنسية قبل اربع سنوات كانوا من اولاد العائلة

فكبرت اعشق الجنس مع الاقارب والعائلة . في قصة سابقة اخبرتكم عن علاقتي

الجنسية التي حدثت انا واخي واليوم سأتحدث عن جو المنزل والسهرات

الجنسية التي كانت تصير عندنا . لم اكن اعرف في بادىء الأمر ان اخي عماد

يمارس الجنس مع امي .. امي في الخامسة والاربعين من عمرها وقد تطلقت من

والدي قبل عشر سنوات تقريباً ،

يعني كانت لا تزال شابة ، ولما كبرنا انا

وعماد لاحظت على ما يبدو ان أحدنا ناعم كالبنات – والذي هو أنا – وأن

عماد منذ بداية مراهقته يعشق البنات وبدأ بالتكلم معهم باكراً . المهم ،

لاحقاً بدأت علاقة جنسية بين أمي وعماد عندما صار عمره 21 سنة ، وكنت انا

في عمر 14 ، واعتقد ان هذا السبب أيضاً

فتح المجال لي للتصرف على سجيتي فيما يتعلق بموضوع الجنس . لا أدري كيف

بدأت القصة بينهما ، ما أذكره أنني في ليلة استيقظت لأشرب الماء وذهبت

إلى المطبخ فلم أجد عماد في سريره في غرفتنا ، فاعتقدت انه لم يزل خارج

المنزل ، وانا بطريقي للمطبخ سمعت تأوهات تصدر من غرفة أمي التي بابها

مغلق ، فاقتربت من الباب لأتأكد من صحة الصوت ، فوجدته صادراً من غرفتها

فحاولت ان انظر من ثقب المفتاح ، فرأيت عماد ينام فوق امي وزبه في كسها

وهو ينيكها وهي تصرخ مستمتعة .

نسيت الماء والعطش وحاولت أن أنظر أكثر

ولكنني لم أستطع الرؤية بوضوح . رجعت إلى غرفتي وقلبي يدق مما شاهدت ،

وقررت أن أتابع الموضوع في الايام القادمة . صرت ألاحظ لاحقاً نظرات عماد

لأمي وهي كيف تعامله أيضاً فوجدتهما كالعشاق فيما بينهما . بعد يومين ،

وفي الليل كانت أمي تقف أمام المرأة تضع العطر وتهتم بنفسها ، فقلت لها

انني اريد ان انام معها في الغرفة ، قالت لي : لماذا لا تنام في غرفتك ؟

قلت لها انني اخاف من العواصف والبرق والرعد في الليل ، فقالت لي حسناً

تعال نام بقربي . طبعاً لم أنم ، لأنني أحسست ان شيئاً ما سيحصل بينهما

الليلة . بعد ساعة ربما ، أتى

عماد للمنزل فلاقته أمي في الصالون وسمعته

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå