سافرت من مدينتي الى مدينة اخرى معروف عن فتياتها الجمال و الشرمطة اردت العمل بهده المدينة و كدلك التعرف على فتياتها الجريئات حقا في الحب و في ممارسته . مر اسبوعي الاول و في احدي الامسيات كنت جالسا خارج محلي المقابل لمجمع سكني(عمارات رايت فتاة في الطابق 4 لم استبين كيف هي لكن اشرت لها بيدي فردت الاشارة اشرت بعدها باني اريد رقم الهاتف فرمت بقصاصة وجدت فيها رقم الهاتف تعجبت لسرعة ردها و تعجبت فيما بعد لفعاليتها . كلمتها ليلا عرفت اسمها و سنها اخبرتها اني لا اعرف المدينة ان احبت ان تتكرم علي و تتجول معي و تريني معالمها ,
وافقت حتي قبل ان اكمل السؤال . في الغد اتتني فتاة أية في الجمال عيونها ساحرة مع خانةعلي الخد تمشيت معها و انا لا اعرف اساسي من راسي كنت دائبا في جمالها اي حظ رائع هدا عرفت منها ما اختصاره انها مولعة نار و تحب ان تحب و تمارس الحب و انها وحيدة استغربت و كانها كانت تنتظرني . تم الفراق تلك الامسية علي امل اللقاء في الغد , و كان دلك فلقد اتت الي محلي في ساعة يقل فيها العمل و كان يوما حارا لما اتت كانت تلبس عباية اغلقت المحل علي انفسنا جلست امامي بدانا الكلام و انا افكر كيف سابتدا معها فقد كنت محرجا لكنها كانت البادئة لما قالت ان الجو حار و انها ستنزع عن نفسها العباية ,انا لم اتكلم بعد دلك هدا ما كنت اريده فقد ادهبت الحرج بكلامها اقتربت منها اخدت المبادرة بنزع عبايها و هي ساعدتني فقط قبلتها من الرقبة ثم انحنيت اقبل الصدر نزعت عنها الستيان و عدت اقبل شفاها
و نفسي في نفسها شعرت ان هدا اول مرة يحدث معي لمدة نصف ساعة قضيناها بوس و احتكاك لم نتكلم ثم نزعت ملابسي فاخدت زبي بين يديها تفركه حتي انها المتني جلست علي ركبتيها و اخدت تفركه بين بزازيلها الرطبين ثم تمصه و تبوسو غيرت الوضعية و نامت علي ظهرها انا جلست امامها واضعا زبي في فمها و يدي في سوتها اتحسسها بدات تان و تتغنج احببت تغنجها فزدت من حك سوتها بيدي و ادخال اصبعي بعد ان عرفت ان ليس هناك مشكل يعني مش عدراء ثم نمت فوقها و ادخلت زبي في سوتها فتحول لون وجهها من الاسمر الي الحمر مما زاد في هيجاني و بدات الارتعاشات و كنت مرة ارمي منيي في صدرها و مرة فوق سوتها. و استمرينا 4 ساعات نسينا انفسنا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)