تبدا قصتنا اليوم بتعريفى لكم اليوم حيث ان اسمى تامرسنى 29 سنة وادرب فريق كاراتية وكان لدى فريق يتكون من اكثر من 50 فرد حوالى 20 بنت والاخر بنين ومن بين هولاء يوجد فتيات كبيرة فى السن اى فى المرحلة الثانوية ومن بين هولاء البنات كانت توجد فتاة تدعى سمر وكانت هذة البنت من اسرة ميتسرة ماديا واكنت تعشق الكاراتية وفى يوم من ايام التدريب واثناء تدريب الفريق كان لابد وان اقوم باصلاح اوضاع الفريق الحركية وبالتالى لابد من المرور على كل الاعضاء ومن بينهم ايضا سمر وعند حضورى اماماها وكما يعلم الجميع لابد وان بدلة الكاراتية فهى عبلارة عن جاكت وبنطلون وعلى البنين اما بالنسبة للاناث فلابد وان يكون هناك تى شيرت او اى شئ يدارو بة جسمهم الا انى عند الحضور اما سمر فقد فوجئت وانا اعطى لها التعليمات انها لا ترتدى شئ اسفل البدلة الا مجرد السنتيال فقط وعند رؤيتى لهذا فقد وقفت وتسمرت امامها الا انها لم تعطى لى بالا الا انها قد اخذت بالها من نظراتى واثناء التمرين اظل ادور والف الى ان اقف اماها واعطيها التعليمات
واثناء ذلك كان لابد وان تعطى يدى الحرية لكى تستطيع ان تصل الى ما تريدة وهو جسمها مباح وبعد ذلك طلبت منهم الجلوس والاستعداد لنوع من التمارين يسمى الكوميتية وهو يعنى العراك واثناء ذلك فقد طلبت منها الاستعداد لملاقاتى وكانى استعد لللانتقام منها على ما فعلتة بى وها هى اللحظة التى انا اتمنهاةا وقمت فعلا بدربها اشد الضرب بلا رحمة او شفقة واثناءء ذلك جلست على ارض التدريب وظلت تبكى من الم اذهب اليها او اعطى لها اى شئ وظلت تبكى الى اخر التمرين ولم اطلب منها الذهاب او الجلوس وعند انتهاء التمرين فقد لاحظت انها ترمقنى بنظرة لا اعرف مداها اية او معناها وطلبت من الجميع الانصراف ودخلت غرفتى لكى اقوم باخذ الدش وتغيير ملابسى واثناء ذلك وبعد قيامى بتقلع ملابسى ولا يوجد شئ يسترنى الا فوطة كنت الف بها خصرى اى وسطى واذا بى اجد من يطرق الباب فذهبت لافتح الباب واذا بى اجد سمر امامى وعند رؤيتى بدات تبكى اكثر بدون اى كلمة او تعليق بل الاكثر من ذلك فؤجت بها ترمى نفسها على جسدى وتبكى بحرقة واا متسمر امامها لا اعرف ماذا افعل وهنا طلبت منها ان تجلس وجلست فعلا وقمت واحضرت لها كوب من الماء وطلبت منها ان تشربة وبالفعل شربت الماء
وقمت باحضار منديل ورق لامسح لها دموعها وبدات اضع يدى على وجها لكى امسح لها ... Les hele novellen