ولدت عام 1401 هـ وتزوجت أختي عام 1406 هـ وانتقلت معها من مدينتنا (000) الحلوة عندي أبي وأمي وإخواني وأخواتي إلى مدينة (000 ) عند أختي وزوجها كنت ابن ست سنوات حينها ادرس بالصف الأول الابتدائي لا اعرف من الدنيا إلا أهلي فقط درست عند أختي وبدأت تصب عليه الحنان والعاطفة حتى نسيت أمي وأبي فكانت كل شي بالنسبة لي حتى النوم أنام في أحضانها كانت تحسسني الأمومة التي فقدتها بعيدا عن والدتي وصل الأمر أن أمي إذا اتصلت لا أريد أن أكلمها خشية أن تأخذني من عند أختي وفي العام الجديد 1407 هـ قضينا العطلة عند أمي وأبي
واخوتي حتى نسيت ببراءة الطفولة ما كنت ألقاه عند أختي من رغد العيش والعاطفة ورفضت السفر معها وأصرت أن تأخذني معاها بحجة أنني أونسها في غياب زوجها الذي كان يصب علي حنان الأبوة صبا وبالفعل سافرت معهم وبقي عن الدراسة قرابة شهر كنت اسمر معها حتى الفجر ثم نفطر ويذهب زوجها للدوام وأنام بين أحضانها الدافئة لم أكن أدرك ما يدور حولي حينها وعندما استيقظ للغداء قبل مجيء زوجها تكون قد جهزت لي ملابس نظيفة للاستحمام وتذهب هي لتجهيز الغداء إلا أن هذا اليوم قالت لماذا لا تدلك جسمك جيدا بالصابون والليفة فاستحيت بماذا أرد عليها فقالت لي أنا اروشك اليوم فرفضت بشدة إلا أنها أصرت على ذلك ودخلت معي الحمام وبدأت تدلك جسمي بالصابون كل جسمي من رأسي لقدمي مرورا بزبي الذي ما إن بدأت تدلكني حتى قام واقفا فقالت والله
وصرت رجال يا (000) اوف اش هذا تقصد زبي ثم ضحكت و صبت علي الماء لتزيل الصابون بيدها حتى وصلت إلى زبي مرة ثانية و الذي لا يزال قائما فمسكته بيدها وبدأت تدلك ما حوله فشعرت بشي غريب سيخرج منه رغم طفولتي وأنا أكاد اختفي من الخوف والحرج والخجل أيضا ثم أخذت المنشفة ونشفت جسمي وفي كل يوم كانت تفعل هذا معي وفي يوم من الايام قامت بعزلي في الغرفة المجاورة لغرفتها بحجة علشان اخذ راحتي وقبل الدراسة باسبوعين تقريبا حدثت حادثة لوالد زوجها اضطر على آثرها للسفر وفي ليلة ليلاء كانت علي مر ودهاء وذقت فيها العناء وأصناف البلاء رغم صغر سني حدثتني حديث غريب جدا وكانت جالسة أمامي على الأرض وأنا على الكنبة وقد تعمدت الكشف عن كسها وكأني لأول مرة أراه في حياتي شعرت بدوران في رأسي ولا أستطيع وصف ما رأيت وسألتني أسئلة اغرب من هذا الحديث قالت لي الزواج مرة حلوة يسوون فيه كذا وكذا وكذا وبدأت تسرد لي الحديث عن الجماع مفصلا ثم سالتي ما ودك تكبر بسرعة وتتزوج قلت لا كذا حلو قالت عمرك شفت حرمة عريانة وكأنها تقصد تسألني عن نفسها قلت لا ثم قامت عندي على الكنبة وضمتتني وقد قام زبي من هول ما رأيت قالت اش اسم اللي معك قلت اش هو قالت هذا وأشرت على زبي تهلل وجهي عرقا من الخجل قالت اش تسمونه انت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå