هي وأبيها وأخيها

هي وأبيها وأخيها

انا شابة مطلقة ابلغ من العمر 20 عاما تزوجت في السابعة عشرة من عمري من شاب خدعني بتظاهره انه رزين وتبين فيما بعد انه يتعاطى المخدرات واخذ يسيء معاملتي فلم امكث معه سوى ثلاثة اشهر حتى تطلقت ورجعت الى بيت اهلي لاعيش مع والدي ووالدتي وشقيقي البالغ من العمر 22 عاما . لجأت بعد طلاقي الى ممارسة العادة السرية بكثرة مما جعل شقيقي يلاحظ ذلك فادعى انه يريد مصلحتي ويجب ان اتوقف عن ذلك فقلت له وما هو البديل فأجاب بصراحة الحل هو ممارسة الجنس سرا فسألته مع من قال معي انا فاني لست غريبا وسيبقى هذا الامر سرا بيننا فأحضر لي حبوب منع الحمل واخذ يعاشرني باستمرار حوالي ثلاث مرات اسبوعيا وبمختلف الاشكال . فلاحظ والدي ازدياد العلاقة بيننا واستدعاني يوما ما اليه لنتكلم على انفراد واستسفسر مني عن طبيعة علاقتي مع اخي فأنكرت في البداية وجود علاقة جنسية الا انني سرعان ما اعترفت بذلك فأخذ ابي يوبخني قائلا ان لهذه العلاقة عواقب وخيمة فقد تصبحين حاملا واخيك شاب طائش لا يقدر العواقب فقلت له ما هو البديل فاحضتنني وادعى الحنان قائلا انني اقدر الوضع الصعب الذي تعيشينه فبعد ان فض زوجك الوغد بكارتك اخذت تشعرين بالرغبة الجنسية القوية ثم اخذ يتحسس جسمي ويقبل وجهي وصدري وهكذا بدأت علاقة جنسية اخرى . فكان اخي يفضل الممارسة من الفم والكس في حين ان بابا يفضل النيك في طيزي الرائعة المستديرة حسب قوله . وللأمانه فانني اصبحت استمتع جدا بالنيك المتنوع هذا . بعد فترة تقدم لي خاطب آخر فوافقت وتزوجنا وقلت في نفسي الان اصبحت في حالة من الاستقرار ولكن للاسف الشديد تبين ان زوجي الثاني مدمن على الخمر ولا يحب العمل وبالتالي شجعني اخي وبابا على ان اتطلق منه وهكذا كان . ورجعت حليمة الى عادتها القديمة . بل تمادى بابا يوما وما وحاول منعي من اخذ حبوب الحمل قائلا انه يرغب ان يراني حاملا منه ولكنني اقنعته بصعوبة بالتخلي عن هذه الفكرة . وانا حاليا انتاك كل ليلة من احدهما لمدة ثلاث ساعات .

... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere