مع ولد الجيران

مع ولد الجيران

كنت ماشى وشت ولد عمره عشر سنوات هو ولد الجيران وكان له طيز كيبرة قلت له تعالى نلعب سوى عندى فى البيت قال ماشى دخلنا الغرفة وقال نلعب ايه قلت اى حاجة قعد جنبى وقال اية رايك لو تنيكنى انا استغربت لانى انا مكسوف ازاى اقلة وبعدين عرفت منه ان اولاد الحاره كلهم بينيكوه قلت ماشى وانا منكتش حد قبل كدة قلبى ارتجف وبعدين قمت اتاكد من ان الباب مغلق وجيت وخلع البنطلون وزبى بدء يطول وخلع وشفت طيزة وسجد على الارض وشفت طيزبيضه ووخرم احمر مدور وقربت منه وانا خايف ربما حد يشفنا وخلعت ملابسى ورحت عندة فقام وقال ورينى زبك الحلو ومسكه وكانت اول مره واحد يشوف زبى تفل علية ودلكه وراح دخلة فى بوزة ومصه وراح قال دخلة فى طيزى مسكته ولسه هدخله وراح الباب مخبط قام هوه بسرعه ولبسنا ملابسنا تراة امى بتقول صاحبك عايزك فى الشارع قلت قولى انى من موجود وياريت محدش يدخل علينا علشان بنذاكر قالت حاضر وبسرعه غلقت الباب

وهوه خلع ملابسه ونام على السرير ودخلت زبى فى طيزة وكانت طيزة حلوة وطريه فنكته وقال يلى دورى قلت لا مش انا اللى بتناك يا حلو زعل منى ومشى وفى اليوم التالى حبيت انيكه فقلت له فقال لا ترجيته فرضى بشرط ان ينيكنى بعد ما انيكه قلت ماشى ودخلنا الغرفة ونسيت انى اغلق الباب كويس وخلع ملابسه وبدات انيكه وفجأه الباف اتفتح ووالدى دخل علينا فضربنى وقال لصديق اما انت فالرد على ابوك وقلى ابوى اطلع على فول على ما اجيلك وراح ابوى اغلق الباب ووقله ليه تعمل كدة مع ولدى طيب انا مش هقول لابوك تعالى وراح حسس على طيزة وقله يلى مص زبى ومش هقول لابوك الولد قال عيب يا عم راح ضربه بقلم وقله ياى والا خاف صديقى ومص زب ابى وبدا ينيكه بزبرة الكبير والولد يتالم وبعد كده كان ابوى ينيكه كل يوم فى السر وفجأة دخلت على امى فشفت حاجة غريبه ان ابو الولد اللى كان ابويا بينيكه بينيك امى فى طيزها فدخلت عليهم وشتمته فمسكتنى امى وقالت لا تقول لابوك قلت ماشى بشرط انك تسبينى انيك ولدة هوه قال ولدى لا هوه ما بيعرف ان جميع اولاد الشارع بينكوه حتى ابويا بينيكه

... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne