من الهواية الى الحتراف

من الهواية الى الحتراف

انا مصرى و من عيلة محترمة و بتراعى التقاليد و محافظة جدا و كنت بخاف من والدى جدا لأنو كان قاسى جدا معانا و مع والدتى و لما كنت اسأل اوصل ان الراجل كدة علشان كدة كرهت الرجولة دى مش عايزها انا مع الضعاف مش المتوحشين كل ما كنت اكبر و انا بمثل ادام كل الناس انى راجل ابقى محتاج اعمل حاجة تطلع الضعف اللى جوايا.

انا و من الكلام السابق و مع كونى كنت طفل جميل جدا و انا كنت ابيض اوى اوى و املس مكانش فيا ولا شعرايا لحد سن 14 و مليان و عندى بزاز و اطياز و كدةو مع حبى للضعف و مع اول اختيار اكون مكان الراجل و لا الست و انا 10 سنين اخترت طبعا الست و اللى كان بيلعب معايا ابن عمى و انا كنت بثق فية اوى و كنا فعيد كان محمد اكبر منى كان 17 سنة و انا كنت بحبو اوىو مكناش لوحدينا كان معانا تلاتة من اولاد خالاتى لعبنا عريس و عروسة المهم انا كنت مرات محمد و انا اللى اخترت اكون الست قالى ساعتها انت هاتعمل زى اى ست مع اى راجل قلتلو موافق و تكلم زيها موافق و تلبس زيها قلتلو ازاى جبنا قميص نوم اختى من الغسيل من وراهم القميص كان اسود ستان حبيت لمستو لجسمى جداو خصوصا انو كان قصير فكان مناسب اوى و خصوصا ان اختى رفيفة فالوقت دة جدا فالقميص كان نار عليا انا لا لبس كلهم هاجو عليا و اعدو يحسسو على جسمى و انا اشيل اداهم و انا عايزهم يمسكو اكتر

كنت سهير على اسم مرات عمىولعبنا و لما محمد كان مصر انو ينام معايا على انى مراتو ببدأ يكلمنا فالعبة على النيك و جمالو وان الراجل بينيك الست و بيدخل زبرو و ينام عليها و هو كل ما يتكلم انا اتخيل نفسى ست مش عارف لية مفكرتش زيهم انى اكون الراجل اللى بيركب الست و يدخل زبرو فيهاو يجيب اللبن اللى مكنتش شفتو لسة و ان الست ليها البزاز اللى الراجل بيمسكها منها و هو بينيكها اعدت احسس على بزازى الناعمة و انا لابس قميص نوم حريمى ستان و احسس على وراكى و دى كانت اول شهوة فحياتى.

محمد لما لأانى عايش فالدور المرة و بتكلم زيها نمنا على السرير و بدأ محمد يمسك بزازى و انا ساكت و مسكها جامد و ارب بقو من بقى و بدأ يبوس بوس عبيط طبعا و فوجئت بزرو زى الحجر فإيدى قالى ادعكو فدعكتو فصوت قالى بالرااااحة بدأت احسو فأيدى و خصوصا الطربوش راس زبرو يعنىو انا رحت من الدنيا كنت حاسس انى مبسوط اوى شهوتى كانت جامدةحابب الاحساس بأن راجل بيمسكنى من ابزازى و انى بمسك زبرو و بتكلم زى النسوانا... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere