زوجة اب
انه شاب فى العشرين من عمره توفيت امه وهو سن السابعة عشر من العمر ...
ظل الأب والأبن بمفردهما الى ان تعب الأ ب من تلبية الطلبات مابين المنزل والأبن الذى عاش فى ظل امه وحيداً مدلل ، وجاءت فكرة الزواج للأب من بعض اصدقاءه وعرض الأمر على ابنه لنه شاب وله رايه فلم يمانع الأبن بل رحب وذلك لراحة ابيه من كثرة طلبات المنزل ومتطلباته .
جاءت فترة الزواج الأولى فترك الأبن المنزل لأبيه وذهب للأقامة عند عمته اكثر من اربعة اشهر وبعد هذه الفترة جاءت زيارة الأب له عند العمة وعرض عليه الأنتقال للمنزل للأقامة معه .
فأيدته عمته فى الأقامة عند ابيه خوفاً على ابيه فى هذا السن المتقدم .
وانه لا أحد سوف يرعى ابيه ويضع نظره عليه الا هو .
وفعلا ذهب مع ابيه للأقامه معه ومع زوجته بديلة امه ...
وجد ترحيب حافل من زوجة الأب واخذت تعامله على راحته الى ان اخذت عليه واصبح كانه عايش فترة طويلة معها .
وفى احدى الليالى وجد اثناء العشاء ترتيب منظم للعشاء على غير العادة فعرف ان زوجة ابيه تقييم حفلا .
فسال والده عن مناسبة هذه الحفلة فاعلمه الأب انه وزوجته كل فترة نقيم هذا الحفل لازالة الشقاء والتعب طوال فترة سابقة وانها اصبحت عادة كانها ويك اند .
فاندمج الابن معهم فى تصرفاتهم واصبح مهتم بالحفلة اكثر منهم .
ومن هنا بدات زوجة ابيه فى لفت نظرها اليه وما هو السر وراء الأهتمام ده ، فبدات تراقب تصرفاته ونظراته الى ان لاحظت اهتمامه بسيده من بين المدعويين وهى اختها الصغرى الذى كان سنها اربعين عاماً .
فبدات تراقبهم عن بعد تراقب همساتهم وضحكاتهم ونظراتهم وشعرت انهم مياليين جداً لبعضهم ومرت الحفل وبعد ايام لاحظت .
بغياب الأبن عن المنزل لفترات طويلة وعزلة ووحدانية كاملة .
فتقربت منه لتساله عن السبب ولكنه لم يبوح لها بالسر .
وبعد مرور ايام شعر الأب بوعكة صحية ارقدته الفراش لاكثر من شهر وصحته تزداد بالسوء فعرضوا الأمر على طبيبه المعالج فنصحهم بالذهاب الى المستشفى للاعتناء هناك به اكثر وفعلا تم نقله الى المستشفى واصبح الأبن رفيقا لأبيه لقضاء حاجته وطلباته .
وبعد مرور الوقت ازدات الحالة المرضية فى سوء وتفى الأب ورجع الأبن الى البيت وجلس مع زوجة ابيه وتحدث معها عن الوضع الجديد فعرضت الزوجة ان تذهب لحال سبيلها فرفض الأبن وتمسك بها وعارضها فى هذا الأمر وعرفها ان الأمر يستمر كالعادة وانها تقيم معه فى نفس المنزل ولا تتركه .
مرت الأيام وبدا الامر عادى بالنسبة للأثنين وكانت دائما ما يجرى حو
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå