البزاز

البزاز

كنت اجلس فى وسيلة مواصلة عامة تحتوى لعشرة افراد تقريبا تسمى فى مصر الميكروباص كنت اجلس فى آخر كرسى بعدما صعدت فى المحطة التالية صعدت فتاة لا اقول فاتنة الجمال ولكنها كانت متوسطة الجمال ولكن كانت ترتدى ملابس ضيقة جدا التى يقال عنها(سكسية)لدرجة ان كان جسمها كان واضحة ملامحة فجاءت وجلست بقربى وكان الكرسى لا يتسع الا لشخصين فقط وكنت سانزل اخر محطة وفجاة وجدتها تقترب منى

وتتاخر عليا وبعد ذلك لاقيتها بتحط ايدها على رجلى وبتمشى ايديها على رجلى من اول ركبتى حتى ان وصلت الى عضوى وتلمسة برقة وفجاة مسكتة ومسكت خصيتايى ومسكت مرة اخرى عضوى ولكن هذة المرة بقوة وبعدين لاقيتها رجعت ايديها وجلست كانها لم تفعل شيئا واخرجت ورقة وقلم من شنطتها وكتبت بعض الكلمات و وضعت الورقة فى يدها ثم بعد ذلك تاهبت للنزول من السيارة فقامت وتركت الورقة على مقعدها فاخذتها وقرات ما فيها ووجد فيها انها تريدنى ان انزل وراءها والحق بها فنزلت بعدها ولكنها ابتعدت قليلا حيث انى نزلت بعدها بفترة ومشيت وراءها حتى دخلت شارع ثم دخلت عمارة واشارت الى ودخلت العمارة وراءها وصعدنا معا الى شقتها ودخلنا الشقة فجلست فى الصالون ودخلت حجرة اتضح انها حجرة النوم وخرجت ثانية وكانت قد بدلت ملابسها وارتدت قميص نوم كان لا يغطى اكثر مما يبين كانت لا ترتدى حمالة صدر وكان صدرها يتدلى من القميص تقريباوكان القميص بالكاد يغطى كسها فجلست وفكت حزام بنطلونى ثم فكت السحاب(السوستة)

واخرجت عضوى واخذت تمص فية وتدلكة ثم اخذت اقبلها فى فمها واسفل اذنيها ورقبتها حتى وصلت الى رقبتها وجدتها طوع بنانى ثم قبلت نهديها ووصلت الى المنطقة الحذرة واخذت اقبل كسها والحس بظرها بلسانى وادخل يدى فى كسها ثم ادخلت زبرى فيها براحة وهى تتاوة اخذت ادخلة واخرجة وهى تصرخ ثم اقحمتة فبها مرة واحدة بقوة فصرخت صرخة شديدة بين الوجع والمتعة وانزلت فيها المنى ثم مارسنا الجنس مرة اخرى على الارض ومرة على ترابيذة السفرة والعجيب اننا لم ندخل غرفة النوم ابدا سوية ومارسنا الجنس وغادرت دون ان نتكلم عن شىء فقط كان كلامنا اثتاء ممارسة الجنس فقط اعجبت بها واعجبت بى حتى اننا لم نتعرف الى بعضنا البعض سوى معرفة اسمائنا... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne