( حبذا التكرم بالاطلاع على الجزء الأول: " بنت الـ 15 سنة" وشكراً)
وجاء الغد، وكنت أسبق من سمر بالاستيقاظ، فدخلت الحمام لأخد حماماً سريعاً ثم خرجت لأرتدي ملابسي وأفكر بالخطوة التالية فوقعت عيناي على رخام فخديها المكشوفتين فطار ما تبقى من صوابي! .. لا بد من التهام هذه الصبية، لا بد من ذلك ..هذه الليلة. أظنها لا تدرك من أمور الجنس شيئاً، مممم ، سأعلمها بطريقتي، وسيكون ذلك رائعاً.
لن أطيل عليكم بسرد أحداث اليوم الممتعة التي قضيتها بصحبة عائلة عمي في برشلونه، إلى أن صار موعد النوم بعد منتصف الليل بقليل. ودعنا عمي وزوجته عند باب غرقتنا أنا وسمر ودخلنا وأغلقنا الباب فهرولت سمر إلى الداخل وألقت بنفسها على سريرها وهي تقول: آه، كانت سهرة تجنن، مرسي يا عمو، بس أنا تعبانه قوي، و شكلي كدة عايزة أنام بهدومي.. قلت: يللا قومي اقلعي بلا كسل، أنا كمان تعبان وعايز أنام. خلعت لابسي ودخلت الحمام لدقائق وخرجت فإذا هي قد بدأت رحلة النوم سريعاً دون أن تبدل ملابسها، كانت ترتدي بنطلون الجينز وبلوز أنيق. أطفأت أنا الأنوار إلا من ضوء خافت عند مدخل الغرفة، واقتربت منها قائلاً: إن مردتيش عليا وقمتي تقلعي، أقللعك أنا بنفسي. ردت بتكاسل وهي مغمضة العينين: قلعني!!
حسناً..هذا أفضل شيء أبدأه معها...، أزحت غطاء السرير وأنا أرفعها بيدي كي تستقر على منتصف السرير بحيث تتدلى قدماها على جانب السرير وبدأت بفك أزرار البنطلون كي أحرر البلوز ثم برفق نزعته وأنا أتأمل بطنها ثم صدرها بتفاحتيه إلى أن حررته من رأسها، أوشكت أن ألتقط برعمي نهديها بشفتي في الحال، لكني تابعت خلع حذائها ثم بدأت بنزع البنطلون، وبسبب ضيقه انحسر كيلوتها للأسفل مضهرأ منطقة عانتها الملساء.. سال لعابي في الحال، ولم أصلح وضع الكيلوت بل أتممت نزع البنطلون ثم أصلحت من وضعها على السرير دون غطاء وبدون تردد تسللت إلى جانبها وضممتها بحذر قائلها لها: تصبحي على خير. جاء ردها على شكل ابتسامة طفولية ثم انحرفت لتتابع نومها مسلمة ظهرها إلي. قلت لنفسي، حانت لحظة العمل. خلعت كلسوني عن مارد ينتفض شوقا وأبعدت صدري ثم قربت حوضي كي يبدأ زبي مساجأ من نوع خاص لمفاتنها، كان كيلوتها ما زال منحرفاً يظهر جزءأ من طيزها، فأكملت الكشف عن باقي طيزها كي أسمح لزبي بالتوغل باتجاه كسها لاتمام المساج الذي أحبه. ما أن لامس رأس زبي الشق الذي يفصل بين فلقتي طيزها حتى أحسست بدوافع القذف كأنني لأول مرة ألمس طيزاً. غالبت دوافعي واستمريت في تلمس هذا الشق الرهيب حتى أحس زبي بدفء شفري كسها.. يا للكس الناعم ،
ويا للطيز الرائعة، تابعت المساج محاولاً إثارة بظرها برأس زبي.. كان كيلوتها من الأمام يساند زبي في الضغط على كسها وبظ
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå