اسمي ناهد ترعرعت في احدى قرى الريف عمري 16 عاما رغم اني ابدو شديدة الخجل ولا أعكس صفات وجهي الحقيقية الا أنني تعلمت الكثير عن الجنس منذ كان عمري 12 عامافالى جانب شهوتي الزائدة اتيحت لي الفرصة لمشاهدة الجنس عند الكبار.اعتدت منذ صغري التلصص على غرف النوم واستراق التظر نحو الكبار وهم يتنايكون.أول مرة شعرت بالذعر والدهشة.ثم تحولت الدهشة الى نشوة عارمة ومتعة.كنت اعشق آهات اللذة التي تطلقها البنات حين يبدأ الزب في دخول الاحشاء.كانت صيحات الاعجاب منهن وتوسلاتهن بطلب المزيد من النيك تثيرني جدا.ثم بدأت بمداعبة جسدي للحصول على اللذة.بادئ الامر كنت اداعب اعضائي الخارجية ثم اتجهت الى طيزى وكسى اداعبهم بأصابعي للحصول على المتعة اللازمة.ووقف خوفي على بكارتي عائقا.ممادفعني الى التركيز على طيزي.بدأت في ايلاج الاقلام واحمر الشفاه في طيزي.
كنت أشعر بخدر لذيذ يسري في عروقي واسترخاء جميل خصوصا في طيزي.
قررت عدم الاكتفاء بهذا خصوصا بعدما شاهدت اول فيلم سكس وكان موضوعه نيك في الطيز بالمصادفة.أذهلني كيف يمكن للبطلات تحمل دخول الزب في طيزهن وكنت ارى استحالة دخول هذا الزب في الطيز لكن ماشاهدته أذهلني.كان زبا كبيرا وضخما يدك بعنف طيز احد البطلات وهي تصرخ منتشية جدا وبعد 15 دقيقة من النيك المستمر اخرج زبه وكانت المفاجأة.شاهدت فتحة طيزها تضخمت وانفتحت يشكل كبير وواضح ودائري!
أحضرت حباية خيار كبيرة ودلكتها جيدا بالصابون ثم خلعت ملابسي تماماودلكت فتحة طيزي بكريم مرطب جيدا وبدأت في ايلاج الحباية.واجهت صعوبة لضخم الحباية لكن اصراري على التجربة كان كبيرا.وبقوة دفعت الحباية الى اعماق طيزي وكانت اللحظة الممتعة.دب الخدر في جميع انحاء جسدي واحسست بطيزي يكبر ويكبر بحجم الكرة الارضية!
وبعد 10 دقائق من نيك الخيار شعرت بانشوة العميقة واخرجت الحباية.تحسست فتحة طيزي وياللمفاجأ’.اصبحت مثا التي في الفيلم تماما.كبيرة ومفتوحة ومهوية!
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå