وفي يوم من الأيام ذهبت لزيارة صديق لي، وقد شاهدتني جارته، فهي جميلة جدً وكان عمرها 18 سنة، فتمعنت بالنظر إلي، وانا نظرت بنفس الوقت إليها، لكن أم اكن أهتم لنظراتها لي، لأن في ذلك الوقت لم أكن أفكر بالحب من أي فتاة ، لقد كنت وقتها على علاقة مع حب إنسانة ولم أفكر في غيرها.. وبعد عدة أيام أصبحت اذهب لزيارة صاحبي من وقت للآخر، ولكن ليس لأرى جارته، بل انه كان من أعز أصدقائي، وكنت دائماً أرى تلك الفتاة عند أخته في بالبيت، وذات مرة قال لي صديقي بأن هذه الفتاة تريد اميلك الشخصي لكي تتكلم معك على الانترنت، فوافقة وقتها وأعطيته اميلي لكي يعطيها اياه، وأصبحت أتكلم معها على الانترنت، والمسافة من بيتنا إلى بيتها ليست طويلة، وبعد محادثتها عدة مرات على الشات، قالت لي بأنها تواجه مشكلة في الكمبيوتر عندها فماذا أفعل، قلت لها أن تفعل إلخ... ففعلت مثلما أخبرتها وقالت لي الكمبيوتر صار تمام ورجع زي الاول منيح، وقالت لي أيضاً بأن أمها تريد أن تأخذ اميلي لكي تضيفني عندها لأنها في بعض الاوقات تواجه بعض المشاكل في الكمبيوتر وتريد ان تستفسر عنها لأنها لا تملك خبرة كبيرة في الكمبيوتر، فقلت للفتاة اوكي انا ما عندي اي مانع، وأصبحت أتكلم أيضاً في بعض الأوقات مع والدتها التي تبلغ من العمر 41 سنة، وانا في ذلك الوقت كان عمري 20 سنة، وكنت اتكلم معها بأسلوب احترام
وكنت اقول لها كلمة خالتي كلما كلمتها على الإنترنت وهي كذلك، وذات يوم كنت استعمل الانترنت الساعة 11 بالليل وإذ بوالدة صديقتي تفتح اميلها، فقالت لي ماذا تفعل بهذا الوقت على الانترنت يا خالتو، فجاوبتها بأن هذا الوقت عندي ليس وقتاً متأخراًيا خالتو، لأني أقضي طيلة الليلة على الانترنت، فقالت لي ممكن طلب، قلت لها اوكي تفضلي خالتو، قالت لي ممكن تنسى كلمة خالتو بهيدا الوقت وتخبرني شو بتتمنى بهيدي اللحظة، لقد استغربت من طلبها وقلت لها إني أتمنى بأن أكون بصحبة الإنسانة التي أحبها في مكان معزول عن الجميع، لكي اقضي معها أجمل لحظات الحب
فقالت لي لحظات حب مثل ماذا، فقلت لها مثل الجلوس بقربها وضمها إلى صدري وتقبيلها وكلام عن الحب، قالت لي، وماذا عن الجنس ألا تتمناه معاها أيضاً، فقلت لها هذا شيء يعنيني لي وحدي ولا احب أن اتكلم عن هذا الموضوع مع أي شخص لأن هذا ان حصل بيني وبين حبيبتي سوف يكون سراً بيننا، ففرحة من كلامي هذا وقالت لي: كم مرة مارسة الجنس ومع من، فقلت لها مارسة لكن مع من لن أخبرك
لقد شعرت بأنها بدأت تحس بالراحة وبالامان من كلامي معها، وفي نفس الليلة قالت لي أتمنى ان اقابلك واتعرف على شخصيتك أكثر، فقلت لها لا مانع لدي، ولكن لماذا تريدين مقابلتي، قالت لي بأن شخصيتك تبدو قوية وان الشخص الذي يتمتع بهذه المواصفا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå