انا شاب من مدينة المغرب من مدينة الدارالبيضاء هواياتي السفر الرياضة وسيم بشهادة الجميع في يوم من الأيام كنت مسافرا الى السويد عبر باريس ركبت الطائرة بمطار شارل ديكول وكانت الطائرة مليئة بالركاب اغلبهم من السويد وماهي إلا ثوان حتى جاءت سيدة عربية ويالها من امرأة جميلة وجذابة لدرجة ان زبي قام من مشاهدة محاسنها وأخذت تسأل المضيفة أين مكان جلوسها ومن حسن حظي انها جلست بجانبي وما أن جلست بجواري حتى بدأت التلذذ بمظهرها الفاتن ورائحتها الزكيه التي لم أشم لها مثيل فكانت ومن الواضح من إحدى أنواع العطور الثمينة وبعد إقلاع الطائرة بقليل بدأنا نتجادب اطراف الحديث وخضنا في مواضيع عديدة وعرفت انها مغربية من مراكش وتقيم في السويد هي وزجها وابناؤها الا ان أبنائها وزوجها ما زالو في المغرب لم احس بمرور الوقت حتى وصلنا الى مطار أرلاندا الدولي في استوكهولم عزمتني على العشاء لكني رفضت لان صديقي ينتظرني بالمطار ووعدتها بالاتصال في اقرب فرصة ممكنة أعطتني أرقام هواتفها وودعتني بقبلة من فمي لم أتحمل فرا! قها في تلك اللحظة بالذات مرت يومان واتصلت بها ووجدتها تنتظرني على أحر من الجمر اتفقنا ان نلتقي بمحطة التونيل بانا بعد ساعة، وصلت في الموعد المحدد ووجدتها في انتظاري بسيارة أودي حمراء خطيرة ذهبنا لتناول العشاء في مطعم فاخر جداا وتجادبنا أطراف الحديث وبعد ساعتين كنا في المنزل أعجبني المنزل كثيرا وهذا ما أعجبني في السويد كلها المنازل فقط ستألتني ماذا تريد أن تشرب طلبت ويسكي وغابت عني وبعد لحظات خرجت من غرفة نومها تلبس لباسا شفافا وخفيفا بدأ زبي بالانتفاخ حتى أصبح مثل الحجر ضخم جدا جلست بجانبي ووضعت يدها عليه ..وقالت ما اروعك يا عبدو .. اموت فيك .. وأخذت تقبله وبكلتا يديها مسكت زبي ولسانها يدور حوله تبلله بلعاب فمها وتنزل حتى البيضتين ويدي تسرح وتلهو على شعرها وظهرها ومؤخرتها فتزيدها لذة ونشوة واسترخاء
فتحت فمها ووضعته بفمها واخذت تمصه بشغف بعد قليل دخلنا على غرفة النوم وبدات وخلعت جميع ملابسي وبدأت أصص صدرها الكبير والجميل وأحسه حتى اهتاجت تماما ونادتني استمر يا حبيبي استمر آآآآآآه ، وعلا شهيقها ،! وضممتها الى صدري وشعرت بلذة الكون كله في هذه الضمة فهاهو الجسد الناعم الذي طالما حلمت به بين يدي ، وليس بيني وبين جلدها حاجز ونزلت فيها تقبيلا ونزلت في بوسا وضما وقد اهتاجت شهوتها عريتها تماما فأصبحت عارية تماما ورأيت جسدها جاهز الجميل ، وانزلت يدي الى كسها المنتفخ وهو ذو شعر قليل جدا وفركته بأصابعي فأحسست بماء كسها الغزير يبلل اصبعي الوسطى، وادركت انها مهتاجة جدا فرأيت ان اسعدها وازيد لذتها فقمت بتقبيلها في فمها ومص لسانها واللعب بلساني في ارجاء فمها فزادت تأوهاتها ونزلت برأسي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå