جاري ينيكني

جاري ينيكني

انا متزوجه ولي بنت عمرها سنتين

كان زوجي يخرج للعمل صباحا ويعود بالظهر ينام ويصحى ليذهب مع اصحابه حتى منتصف الليل

بدأ يجاري يراقب البيت عندما يخرج زوجي فيأتي ليسأل ان كنا نحتاج اي شي

وهو مازال اعزب وفي نفس سني

مع الأيام بدأت اشعر برغبه في الاقتراب منه وهذا ماكان يريده هو

وبعدها بدأنا بالمكالمات وتعمقنا حتى احببته جدا فأصبحت لااستغني عن رؤيته كل يوم

فأصبح يأتي ويحضنني ويقبلني قبلات ساخنه جدا أشعر وقتها اني اغيب عن وعيي

وجا ذات يوم فحضنني وبدأ يتحسس جسدي ثم انزل سرواله وطلب مني ان امص زبه

ترددت في البدايه ثم بد

أت امصه وامص حتى انتصب تماما

فحملني وذهب بي الى السرير وبدأ يقبلني في كل مكان من جسدي

ونزل لصدري وبدأ في تفصيح ملابسي

ومص حلماتي حتى تولعت جدا ولم استطيع ان اتحمل اكثر

فقمت بمبادلته القبلات

فنزع جميع ملابسي

ثم استلقيت على بطني ورفعت مؤخرتي

وبدأ بنياكتي وكان يدخل زبه بكسي ببطء ويخرجه ببطء

فبدأت أصرخ وألب منه ان ينيكني بقوه

وبدأ يدخله بقوه وهو يمسك بحلماتي ويمص رقبتي

وزبه يدخل ويخرج

انت هذه المرة الأولى التي اشعر فيها بروعة النياكه

واستمر بنياكتي ثم قال الآن سأنزل على صدرك

فقلت لا اريدك ان تنزل في كسي

ثم استلقيت على ظهري

وأدخل زبه بقوه الى كسي

وبدأت ارتعش وأصرخ

شعور رائع متعه وألم

وهو ينيك وينيك بقوه حتى انزل ماءه في كسي

وهو يقبلني وانا اصرخ اااااااااه احبك

وبعدها نام على صدري قليلا ثم ذهبنا معا الى الحمام

وبدأنا بلاستحمام معا فدخل الى البانيو

وجلست انا على حافته الحس زبه

فانتصب مرة اخرى وكنت انا اريده ان ينيكني مرة اخرى

فاستمريت امصه والاعبه

فأمسك بي من وسطي وأدخل زبه مرة اخرى بكسي

واصبعه بطيزي

شعرت وقتها انني في عالم اخر

فأصبح يدخله في كسي ثم ينتقل الى طيزي

حتى انزل في النهايه في كسي وانا في قمة النتعة والسعاده

ومن يومها استمر في نياكتي يوميا

نستمر فيها لمدة 4 الى 5 ساعات وهو ينيكني

بأروع الحركات وألطف اللمسات

كم انت رائع ياجاري بزبك الكبير

ونيكك الرائع

... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne