بدات الحكايه عندما جاء خالي الي بيتنا في الصباح وطلب مني ان اذهب معه للعمل معه لان الصبي اللي بيشتغل معاه لم ياتي حيث يعمل خالي نقاش. الحقيقه انا كنت متعب واخذت اختلق الاعذار لخالي ولكنه اكد لي انه لابد ان يذهب اليوم لهذا المنزل الذي يعمل به حيث لم يبقي الا يومين فقط وينتهي العمل كما انه لا يستطيع ان يتاخر علي صاحب الشقه اكثر من ذلك المهم في النهايه قررت الذهاب معه فقمت وغيرت ملابسي واخذت هدوم قديمه البسها في الشغل ركبنا الميكروباص ثم استقلينا اخر حتي وصلنا الي البيت المنشود وهو في قريه مجاوره لنا كان البيت مكون من طابقين(من غير استك) صعد خالي امامي وصعدنا الي الدور الثاني حيث الشقه التي سوف نعمل بها كان باب الشقه مفتوح وهناك صوت سيده تقول:يابو ايمن اطفي الغساله علما اخلص نشر الهدوم . المهم نادي خالي : يا استاذ هاني . فرد رجل بصوت غليظ وقال: مين. فقال خالي: انا عادل النقاش . فقال الرجل اتفضل خش يا عادل .فقال لي خالي: تعالي خش . ودخلنا الصاله وخرج لنا الرجل من المطبخ حيث مكان الغساله طبعا سلم خالي علي الرجل وقال له:صباح الخير يا استاذ هاني هاه حاجه الشغل جهزه.
فقال هاني: جهزه ومستنيه ايدك اللي تتلف في حرير والحرير اللي هتتلف فيه بعتنا نشتروه (من فيلم حرميه في كجي 2) كان الرجل اشبه بالبوضي جارد الذين نشاهدهم في التلفزيون ولكنه اقصر قليلا قال خالي:علي البركه تعالي يا سامي (هذا اسمي طبعا) جهز الحاجه معايا دخلنا حجره اخري وبدانا نجهز عده الشغل من سكاكين معجون وفرش ومون الشغل من زيت ودهانات وبعد قليل دخلت علينا ست فهمت انها زوجة الاستاذ هاني والتي كانت تطلب منه يطفي الغساله قالت لخالي في لهجه تشبه لهجه المعلمين :اتاخرت ليه ياسي عادل. التفت الي مصدر الصوت وياليتني ما نظرت ماهذا الجسد المشوق الطول متوسط الاثداء مرفوعه الي الامام في عزه وايباء البطن والخصر علي المقاس مستقيمان وممشوقان لا فيه كرش ولا تنه( المنطقه التي فوق الكس من ناحيه البطن) اما الارداف فحدث ولا حرج فهما مستديران ومرفوعان ولكن من غير تعصب وتستطيع ان تحس بانسيابيه عجيبه فيهما تجعل زبرك يقف من غير استاذان اما الافخاذ فكل ما استطيع ان اقوله انهما المعني الحقيقي لكلمه افخاذ وتشعر ان بينهما كنز قادر علي قهر اعتي الرجال فضلا عن الاستاذ هاني الذي اظن انه يعاني الامرين من نيياكه هذه السيده كل هذا الجسد الرائع كان تغطيه جلباب قطن خفيفه بنصف كم يظهر من خلالها ذراعيها الممتلئين ذواتا البشره القمحيه تلك البشره التي تمتلك سحرا خاصا يضفي مزيد من الاثاره لاجساد النساء. كل هذه الفتره مرت وانا غائب في عالم اللذه احاول عبثا ان اخرج منه ولكن دون فائده فقداسرتني تلك السيده بمنظرها السكسي. لم اعد الي عالم ال
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå