بدأت أفهم الجنس و عالم الجنس وأنا في 14 من العمر و و ذلك عبر الأفلام الجنسية التي من السهل الحصول عليها و يوماً بعد يوم بدأت شهوتي الجنسية تزداد و بدأ أيري يكبر أكثر فأكثر ، و كانت علاقتي مع أمي طبيعية جداً أي العلاقة الطبيعية بين الأم و الأبن بعد ذلك حدث ما غير هذه المعادلة كلها، و أنا في عمر 16 طلق أبي أمي و بعد ذلك بسنة إنتقلت خالتي للعيش معنا، خالتي إمرأة جميلة في 32 من العمر غير متزوجة و تعمل في التسويف و تصغر أمي بأربع سنوات المهم حتى تلك الفترة كانت علاقتي بأمي و خالتي لا زالت طبيعية حتى تصفحت موقع جنس يتكلم عن جنس المحارم في بادئ الأمر لم يعجبني الأمر بتاتاً ثم إستهوتني الفكرة و بدأت أتخيل نفسي مع أمي تارة و مع خالتي تارة أخرى و معهما الإثنتين أحياناً كثيرة ثم بدأت أختلس النظر على أمي عندما تذهب للإستحمام أو تغير ملابسها و أفعل نفس الأمر مع خالتي و لكن للأسف كانت فتحات الباب صغيرة جدا فلم أستطيع رؤية أجسامهما بوضوح و كنت أرى لمحات عن ثدييهما أو موخراتهما ، كان قد طفح الكيل فقد مرت شهور و أنا على هذه الحال و في النهاية قررت أن أضع حدأً للأمر ، فرسمت في مخيلتي خطة و حبكتها الحبكة العجيبة و لكن ظل هناك معيق واحد ، أي عدم التجاوب من قبل أمي أو خالتي.
كانت أمي و خالتي تنامان في نفس الغرفة و أنا في الغرفة المقابلة ، و كان مشغل الأقراص في غرفتها أي (في سي دي) فوضعت في إحدى الليالي أحد أفلام السكس ، و عندما ذهبتا لتناما ذهبت أنا أيضاًُ ، دخلتا الغرفة و أغلقتا الباب و فعلت أنا نفس الشيء و عندما تأكدت أنهم في السرير خرجت من الغرفة على مهل و أخذت أختلس النظر من الباب ، لاحظت أن أمي شغلت مشغل الأقراص و كان الفيلم الذي وضعته كله عن سحاقيات محارم أي أم و أبنتها أخت و أختها ألخ... لاحظت أنهما شغلا الفيلم و شاهداه و لاحظت أنهما إهتاجتا و بدأت أمي تداعب نفسها و كسها كذلك خالتي و لكن بنهاية الأمر لم يحصل شيء فقد خلدتا إلى النوم.
في اليوم الثاني و ضعت فيلماً آخر و لكن نفس الصيغة و الموضوع و فعلت ما قد فعلته الليلة الماضية و لكن هذه المرة بعد مرور نصف ساعة على بداية الفيلم كانتا قد ولعتا من الإهتياج و رأيت أمي تنظر إلى خالتي بشهوة فمال خالتي رأسها إليها و بادلتها النظرات الشهوانية ذاتها و يالها من مفاجئة بدئتا تتبادلان القبل و بدأئت أمي تمص شفة خالتي السفلى بشهوانية مطلقة ثم قذفت أمي الغطاء عنهما و خلعت رداء النوم و بقيت بالسوتيان و الكلسون ثم أمالت خالتي على ظهرها و أخلعتها كنزتها ، لم تكن خالتي ترتدي أي ملابس داخلية فقد كان الجو حاراً جداًُ بقيت أمي بالملابس الداخلية و خالتي عارية الصدر و ترتدي شورت ضيق جداُ برمتها أمي على ظهرها و أخذت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå