كانت خالتى واسمها زوزو تملك جسما رائعا صدر كبير ابيض ورائع ومشتاق يتراقص من كتر النشوة وكانت تملك طيز بيضاء كبيرة تهيج الحصان لو رأها وكنت احبها جدا وابنها علاء صاحبى وهو اصغر منى بثلاث سنوات وفى يوم من الايام فوجئت بخبر وفاة زوج خالتى فذهبت انا وامى فورا للعزاء وعندما وصلنا وجدنا خالتى تلبس اسود وهو يظهر بياض جسمها فتبدو مثيرة اكثر
ثم بدأ تجهيز الميت للذهاب الى قريته واذا بخالتى يغمى عليها وتقع من طولها وانا اعمل فى مجال التمريض فقلت لهم دعوها لى ورفعتها بين يدى وذهبت يها الى السرير وطلبت من الجميع ان يخرج حتى تفيق واضطررت لعدم الذهاب مع ابن خالتى مع الجثمان الى القرية وذهبت لاشترى من الصيدلية عبوة جلوكوز وحينها وقعت الفكرة فى ذهنى فاشتريت حقنة منوم من النوع الجامد ثم عدت وحقنت عبوة الجلوكوز بالمنوم بدون ان يرانى احد وعلقتها بذراعها وهى لا تدرى وكلما رفعت العباءة عن زراعها نزيد اثارتى وطلبت من الجميع ان يخرج وفرغ البيت الا منى وامى وخالتى وكانت امى متعبة من السفر فجلست شوية ثم بدأ النوم يداعبها وجلست انا بجانب خالتى التى كان يصدر منها انين وبكاء والذى بدأ يخفت شيئا فشيئا وانا اضع يدى على جبينها واكلمها حتى اعرف وعندما جاءت الساعة الثانية صباحا فقمت وخلعت ملابسى ولبست فانلة داخلية وشورت وتمددت بجانب خالتى واهمس فى اذنها خالتى خالتى وهى لا يصدر عنها الا شخير متواصل خفيف دليل ان المنوم اشتغل فوضعت يدى على صدرها الكبير الابيض فلم تتحرك او تشعر ففتحت تزرار عبائتها السوداء لاجد صدر نافر ابيض جميل
فوضعت يدى عليه ثم التقمته بفمى لارضع اكثر من نصف ساعة وهنا انتصب زوبرى على الاخر فرفعت عبائتها لارى احلى سيقان فوضعت يدى مباشرة على كسها الجميل وقلت فى نفسى هذه ليلتك فخلعت لها الكلسون لارى كسها الجميل واذا بيدى مبلولة من سائل خالتى فناديت عليها مرة اخرى وكنها لم ترد فقلبتها على جانبها واخرجت زوبرى المنتصب لاضعة بين فلقتى خالتى والذى كان مبتلا من سائلها واذا به ينزلق شيئا قشيئا الى داخل كسها الجميل وظللت هكذا ثم بللت اصبعى من سائلها ووصعته على طيزها البضاء الجميلة وادخلت زوبرى شيئا فشيئا حتى دخل كله فى طيزها وهنا لم اتمالك نفسى واخرجت لبنى كله فى طيزها واذا بها تتلوى وتقول اه اه فقمت مسرعا لامسح اللبن من على طيزها وارتدى ملابسى واجلس على الكرسى بجوارها واغطيها وهنا استيقظت وقالت انت تعبت معى يا علاء فقلت لها ولا يهمك يا خالتى انا معاك ثلاثة ايام حتى تتعافى وقامت لتستحم وللان لا اعرف ان كانت مستيقظة ام نائمة وانا انيكها ولكنها ازدادت قربا منى وتطلب منى ان ازورهم باستمرار
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå