فرااااااااااااااغي ونهايته

Sexnoveller DK | 880 | 7 min. | Kategorier

Story Photo

أكل ومرعى وقلت صنعى فكنت كالشياطين والخفافيش أنام الصبح وأقوم واسهر في الليل

فصابتني حاله من الملل فعرض علي احد الأصدقاء أن اعمل في أحد المحلات النسائية

وقال لي: منها تضيع وقت فراغك ومنها تلقط رزق (شوفوا النية من بدايتها وصخة

ففكرت وأجبت انني موافق بس على يدك وفعلا عملت في احدى المحلات التجاريه الكبرى

في شارع العليا ومن هنا تبدأ قصتي

فذات يوم كنت في مكتب المحل فسمعت ضحكا بصوت عالي فخرجت لكي ارى (تعرفون حب

اللقافة) واذا بثلاث بنات كاشفات الوجه وكل واحدة احلى من الاخرى وكل واحدة

جسمها أجمل من الاخرى وكانوا يتحدثون لزميل لي على الكاشيير كان أجنبي فذهبت

أكلمه وأنا اتميلح قدامهم فسمعوا لهجتي السعوديه فشهقوا شهقة جماعية سعوودي!!

طبعا أنا لا شعوريا قلت: يا بعد عمري أصير باكستاني فتغطوا بسرعه فقلت من كل

قلبي يا ليتني فلبيني فضحكوا وأخذوا ما يريدونه وخرجوا من المحل وأنا محطم

القلب مكسور الجناحين المهم مرت الأيام وبعدها بفترة كنت أتمشى في طريق الأمير

عبد الله (شارع الحوامل) واذا بنفس البنات يمشون هناك فمررت من جانبهم وقالت

احداهم:

واو مو هذا السعودي اللي كان يشتغل في محل الملابس؟

فضحكت واحسست اني مشهور حسيت اني مايكل جاكسون ولا ريكي مارتن فقلت لها

باستهبال : تعالي أوقعلك فضحكوا وبدأ الحديث بيننا و مشينا سويا وأخذت رقمهم

وأخذوا رقمي وبدأت العلاقة من يومها فمكالمه جرت مكالمه وتطورت العلاقة الى

الأفضل ومرت الأيام والليالي على هذا الحال وكانوا يزورونني في المحل كل فترة

وذات يوم اتصلوا بي وقالوا :

انهم مسوين عيد ميلاد وحدة منهم ولازم تجي وأصروا

اني أجي فاستغربت من هذا الالحاح والاصرار (بيني وبينك خفت من الحجره)(تعرفون

هذه أول مقابلة خرج المحل) المهم اشتريت هديه وضبطت نفسي وانتظرت اتصالهم على

احر من الجمر وفجأة دق التلفون وقالوا تعال الحين فذهبت وأنا خايف ومبسوط في

نفس الوقت وأنا اقول اليوم يومك يا بطل (أحمس نفسي) وكانت الساعة 12:30 بالليل

فدخلت من الباب الخلفي للمنزل وكانوا بانتظاري كلهم وزيادة عليهم صديقاتهم

(طبعا أنواع الاحراج) المهم دخلنا واستهبلنا شوي وقطعنا الكيكه (طبعا أحلى شي

في الموضوع الكيكه) ورقصنا (يا زين رقص البنات وهز الكاوي) المهم بعدين من

الازعاج رحت جلست في غرفه ابغاها تجي عشان اعطيها الهديه فجات معاي أختها وكل

شوي تروح وحدة والثانية تجي الين وصلنا لأم العيال (المعزبه)

طبعا يوم دخلت انا منتهي(كل وحدة تخش أحلى من الثانية) وكانت لا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå