سلمى ورفاق العمل

Sexnoveller DK | 1365 | 8 min. | Kategorier

Story Photo

هاي أنا سلمى من سوريا اسكن بدمشق وعمري 20 سنة جميلة و جسمي متناسق جدا و أنا دائما أهتم بمظهري و كل مفاتن جسمي , قصتي هي تعبير حقيقي عن واقع الشهوة عند المرآه و كل فتاة تتمنى أن تفعل ما فعلته أنا و ما سأفعله في المستقبل , أنا موظفة في شركة تجارية بدمشق و مسؤولة عن حركة المواد في المستودع الرئيسي للشركة و مكتبي يقع في البناء الإداري الرئيسي للشركة , معي شهادة بكالوريا أدبي و لكن لغتي الإنجليزية قوية جدا مما ساعدني لكي أكون من الطاقم الإداري للشركة , صاحب الشركة رجل كثير السفر و يهتم بالمؤتمرات و الندوات و لذلك فإن غيابه المتكرر أعطاني الكثير من الصلاحيات أنا و زميلي في المكتب الأستاذ سهيل و هو مدير مالي و عمره 38 سنة و كان قد مضى على توظيفه حوالي 7 أشهر عندما بدءت العلاقة بيننا تتبلور و تتوضح غاياتها فالرجل متزوج و أنا أبحث عن المتعة و البسط و لكن بسرية تامة و حذر شديدين لكي لا أفقد عملي و سمعتي كما أنني لا أريد أن اظهر كشرموطة أبدا أنا اريد المتعة و ليس التجارة و أريد الإحتفاظ بكرامتي بيني و بين ذاتي و أمام شريكي في السكس , و عندما اطمئن قلبي لحال زميلي في العمل سهيل , فهو رجل كتومي و يحب السكس كثيرا في قرارة نفسه و هو يخاف مني اكثر ما أخاف أنا منه بحال الفضيحة فهو متزوج و يتدرج في الشغل بشكل جيد بالتالي أي اشاعة عليه قد تضر بمصلحته في الشغل لذلك فهو مناسب تماما لإشباع رغباتي الجنسية و ليطفئ نار كسي و لهيب طيزي بماء ايره اللذي كنت أتوق لمسكه بيدي ياااااااااه حلم جميل ,

المهم بدءت العلاقة تتوطد بيننا تدريجيا و صرت أسأله عن كثير من الأمور و هو يأتي لجانبي لكي يعلمني أكثر في أمور المحاسبة و بعدها صار يضع يده على كتافي و يضربني بخفة على ظهري يعني بالمشرمحي صار يدسوس جسمي و يتلذذ في داخله و أنا عاملة حالي مو دريانة و أفسح له المجال و في احد المرات كنت جالسة العب بالشدة في الكومبيوتر فجاء لي و قال ماذا تفعلين قلت له شوفة عينك مليت و ركنت راسي على مرفق يده فقال لي نعسانه فتبسمت و قلت نعم , اذن سأحملك للفراش وضحك فحملني و وضعني على الكنبة و أخذ يمسح شعري و هو يقول لك شو عن جد نعسانة و أنا عامله حالي مغمضه و هو ينظر لبين بزازي و حجر عينه واقف ,

طبعا لا يوجد في المكتب الا أنا و هو لأن صاحب الشركة مسافر لتركيا لمدة ثلاث أيام , و العمال يعملون في الصالة الإنتاجية اللتي تبعد 100 م عن المكاتب , و قسم التسويق يكون في دمشق بالكامل في هذا الوقت وعادة لا يعودون للشركة الا في اليوم الثاني صباحا , نبقى أنا و سهيل يوميا لحالنا في المكتب , و أنا مسترخية على الكنبة صار سهيل يلعب بشعراتي و هو يقف خلفي و كل هدفه بزازي و صار ينزل ايده للشعر في أسفل راسي و بع

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå