لما كنت في الثانوية العامة كان ليا زميل كنت معجب بية جدا وكنت دائم النظر الية لاني كنت معجب بكل شئ فية شكلة ملامحة جسمة كلامة ورغم انل لم اكن قد اتنكت من قبل لكني كنت اتمني ان اتناك منة باي طريقة عشان كدة كنت دايما اجلس في اي مكان يكون فيةوجلس قريب منة مع انة ما كانش صاحبي وفي يوم في حصة الالعاب كنت سخن مولع ونفسي اتناك باي طريقة عشان كدة رحت جنبة في الحوش ولما راح يلعب كورة رحت اتفرج علية ولا راح يستريح رحت قعدت جنبة ولما راح قعد عند حجرة التربية الرياضري رحت قعدت جنبة ولما هو لاحظ كدة قام باصص ليا وقالي انت عاوز اية بالظبط وقام عمل انة بيتعارك معايا وقام ماسكني استسلمت ليةقام حاطط ايدي حول جسمي لحد ما وصلت لطيزي تركت ايدر تلعب في طيزي وعملت اني بتخانق معاة قام قالي دانت طيزك حلوة بشكل قمت منزل ايدي علي زبرة زقمت ماسكة قالي تيجي في حتة حلوة عشان انيكك قلتلة ماشي ورحنا بيت مهجور وهناك قالي اقلع قلتلة طلع بتاعك الاول قام مطلع بتاعة
وقالي تمصة قلتلة ماشي وقعدت املة لحد ما قالي قوم ولما قمت قالي اقلع ونام علي الارض عشان قمت قالع ونايم قالي هفقعك زبر واحد ونمشي قلتلة ماشي قام نايم فوقي ومدخل زبرة لحد ما نزل اللبن في طيزي بعد كدة قام وقعد يرتاح شوية وبعد شوية قالي مصهولي قعدت امصة لحد ما نزل اللبن في بقي وبعد كدة قعد ينكني بانتظام ست سنين وبعد كدة سافر احد الدول الاوروبية وسابنة وانا عاوز حد يعوضني عنة ويطفي نار طيزر المشتاقة لزبر يريحها لانها تعبانة من زمان وعاز حد ينكها ووحشني مص الزبر موت ونفسي كمان في اتنين ينكوني سوا واحد من طيزي وواحد من بقي عشان انا بشةف في الفلام بنات بتتناك كدة ونفس اجرب النيك دة موت لو في واحد عاوز ينكني يبعتلي رقم تليفونة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)