امراة هايجة

Sexnoveller DK | 2724 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

اخ علي الكس وسنينه . اه لو امراه امتلكت كس رهيب باحاسيسه . اه علي الكس لو كانت خصائصه جنسيه بحته . هناك سيدات احاسيس كسها رهيبه . هناك سيدات لو سلمت علي حد وضغط علي ايدها شويه تفرز من تحت . هناك اكساس لو مشيت بالحر واحتكت فخادها مع كسها بتفرز وتجيب وتهيج . هناك سيدات بالنظر بتفرز . بالسمع او بمشاهده موقف غرامي بفلم تحس ان كسها بيفتح ويقفل وتحس ان شفرات كسها بتشد وناشفه . اخ واخ من الاكساس دي تعبانه محتاجه, مكبوته ,ملتهبه, طمانه وتريد حد يرويها. الكس الظمان بيبحث دائما عن احد يرويه ولا يرتوي الا لما رجل يمسكه ويمتعه ويفرز بداخله المني وهذا هو اكسير الحياه للكس .المني ماء الكس السخن.

جارتنا الست نجوي .

سمراء البشره . متزوجه من الاستاز سيد . الاستاز سيد رجل مكافح موظف حكومي يجري وراء لقمه العيش ويعمل ليل نهار . يرجع اخر الليل وينام علي ظهره ويشخر من التعب حيث يعمل اكثر من 14 ساعه باليوم . بنفس الوقت صحته وجسمه علي قده .يعني لا بيهشش ولابينش وعاوزله بالمره 10 حبات فيجرا علشان ينشط.

الست نجوي ست من النوبه بس جسمها جسم راقصه . فيه ملمس ونعومه الثعبان .

لو شفت الست نجوي لازم زوبرك يقف . لو شفتها لازم توريلك جزئ من اجزاء جسمها .

كنت اراها دائما الجلوس بالصيف وفاتحه الشبك وتلبس قميص نوم ناري وتتفن باختيار قمصان النوم . واخ واخ من اسلحه المراه.

كانت ست مولعه نار نار . كسها 24 ساعه مولع نار ومافي رجل مطافي بخرطوم ممكن يطفئ كسها الفظيع .

كانت دائما تمشي بالشارع وهي تحب ان تستمع الي كلمات الحب والغزل . كانت دائما تحب ان تلبس البلوزات العريانه . وكانت مشيتها علي واحده ونص .واطياظها بالجونيلات الضيقه علي واحده ونص فرده لفوق والثانيه لاسفل .

نجوي هانم كنت اراهاا دائما وهي تنادي علي بواب العماره الصعيدي بصوت رقيق اللي اول ما يسمع اسمه بصوتها بيتنفض من مكانه وبيجري اتوماتيكي علي باب شقتها . اخ **** يكون بعونك ياعوضين البواب .شاف اللي ماشفهوش حد . والمثل بيقول ماشاف لحمه شاف كس امه اتهبل .

كانت نجوي مولعه نار تتمني رجل حقيقي بحياتها . بدل زوجها اللي لا بيهش ولا بينش اسما زوج بالاسم رجل مش علي قد ***انياتها . بالشهر مره ومابتكملش كمان . الرجل مكافح ومطحون بالشغل . لتوفير احتياجات البيت واحتياجات اولاده . اللي لا اعرف لحد الان ازاي خلفهم .

كانت نجوي مشهوره بالحي عند البقال وعند الخضرواتي والجزار وخاصه عند حسن صاحب المكتبه والخرداوات . اللي دئما تقف تتكلم معاه داخل المحل بالساعات والراجل خلاص شرقان ونفسه يدخله بس منتظر رضا نجوه عنه .

كان دائما يدخلها المحل خلف مكان مخفي بالمكتبه ويجلس بجانبها حتي ا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå