انا احمد من مصر ولى اخت اصغر منى بثلاث سنين وهى تعتبر فى ريع جمالها فهى متوسطة الطول شعرها اسود وناعم وطويل صدرها روعة من الجمال ولها طيز تحسد عليهاوقصتى معها بدات عندما استيقظت فى يوم من النوم بدرى عن عادتى وانا عندى فى البيت كالعادة انى انا واختى دايما قاعدين لوحدنا فى البيت فترة الصبح فعندما استيقظت فتحت باب غرفة اختى لكى اطمئن عليها ويا لروعة ما رايت فكانت اختى نائمة ببلوز حمالات وجيبة واسعة فوق الركبة وكانت نايمة فلا تشعر بنفسها فكانت رجليها مفتوحة وكلوتها البرتقالى المنقط باين وكان يوجد بعض من شعر كسها ظاهر وعندما رايت هذا المنظر تملكنى احساس رهيب اننى اريد ان ارى هذا الكس المختبىء تحت الكيلوت السكسى المذهل وقربت منها ورفع الجيبة اكثر ماهيا مرفوعة حتى وصلت الى بطنها واصبحت رجليها البيضاء والفخد المتناسق وكلوتها فقط ووضعت يدى على كسها فاذا بقضيبى يكان يفرتك البنطلون ويطلع منه وانا اتحسس كسها الغاية فى الجمال وبدات فى ان ازيح الكلوت حتى ارى كسها وفجاة استيقظت اختى من النوم ورات نفسها شبه عارية عدا الكلوت وانا يدى على كسها ونظرت الى قضيبى وجدته منتصب فنظرت وقالتلى انت بتعمل ايه قلتلها اختى انتى عارفة ان انا بحبك جدا وانتى بتحبينى فمافيش مانع لو بقينا لبعض على طول وكانت لسه جاية تتكلم فانا مقدرتش امسك نفسى وانقضيت على شفتيها اعصر فيهم بشفتى ولسانى يلاعب لسانى فحاولت ابعادى وهى بتقولى احمد انت بتعمل ايه ولكنها قالتها بطريقة تدل على شهوتها فازدادت رغبتى اكتر وانقضيت على شفتيها مرة اخرى
وهى تقولى لى احمد..لا يا احمد ..اووه,, ومسكت بزازها المتوسطة الحجم واعتصرتهما بيدى وروحت مقلها البادى وما كانتش لابسة سنتيان فرايت بزازها وحلمتها المنتصبة مما زاد من انتصاب زبى فهجمت على بزازها وظليت ارضع من حلمتها المنتصبة ثم نزلت على كسها اللى انا نفسى انى اشوفه بقالى كتير فلحستلها كسها من فوق الكلوت وهى تتاوه من شدة الشهوة اه..اه..اه.. كمان يا احمد..اه ,وكل هذه الاهات مانت تزيد من شهوتى فخلعتلها الكلوت واذا بى ارى ها الكس الروعة اللى اتمنيت انى اشوفه من زمان فظليت الحسلها كسها والاعب بظرها بلسانى وادعبه باصبعى حتى وصلت هيا الى غاية شهوتها فوجدتها زقتنى على السرير ونيمتنى على ظهرى وطلعت زبى وقلعلتلى البنطلون والكلوت وظلت تلاعب زبى حتى انقض عليه وظلت تمص فيه بشهوة شديدة حتى جعلتنى لن استحمل ان اظل اكتر من زاك فجعلتها تفنس طيزها ودخلت اصبعى براحة فى طيزها لان خرم طيزها كان ما زال ضيق فوضعت كريم وظليت ادخل اصبعى ثم دخلت اصبعى الثانى وهى تتاوه وتقول لى يلا يا احمد نكنى عشان خاطرى نكنى مش قادرة استحمل خلاص فوضعت كريم على قضيبى ودخلته براحة فى خرم طيزها الجميل جدا وظل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå