.... لم اذهب الى عملى فى اليوم الذى ناكنى فيه صلاح كشاف الغاز .. ولم اجهد نفسى بالأعمال المنزلية فقد كان جسمى كله سايب .. و ظللت تقريبا معظم الوقت راقدة بفراشى حتى المساء .. دخللت غادة ابنتى .. 11 عاما .. الى غرفتى لتخبرنى ان مدرس الرياضيات قد حضر فقلت لها ان تبدأ درسها بعد ان تقدم له العصير الذى يفضله و اننى متعبة و لن انهض لاستقباله .. مضت حوالى بصف ساعة قبل ان أتحامل و أنهض من الفراش .. توجهت الى الحمام كي اغسل وجهى و اقضى حاجتى .. و مررت من أمام الصالون الذى به غادة و المدرس .. ولم الحظ انى لم اسمع اي صوت .. جلست على التواليت اتبول .. إنساب السائل الدافئ .. وشعرت بلذة لم أشعر بها من قبل ثم فتحت الماء و رحت أغسل كسى محركة أصابعى عليه و بين شفراته و انا أغمض عيني مستمتعة ..لا أعرف كيف و صلت لذروتى و ان أفعل ذلك .. فعلا اندهشت .. جففت كسى و طيزى و لبست كيلوتى و نهضت الى الخارج .. عبرت الممر حتى اقتربت من الصالون فسمعت آهات خافتة لغاده فاقتربت من الغرفة لأسمع بوضوح صوت غاده .. اح .. اح .. اح .. جن جنونى .. ماذا يحدث بالغرفة اقتربت و نظرت عبر الباب الموارب لأرى الأستاذ سمير و قد جلست غادة الى جواره على الكنبة كالعادة و قد اسندت ظهرها الى الخلف مغمضة عينيها و الفستان انحسر عن أفخاذها و باعدت ما بين ساقيها و سمير قد ادخل يده من تحت كيلوتها يفرك كسها و البنت مستسلمة له تماما .. ضللت واقفة أراقب ما يحدث مذهولة .. نهض سمير و ركع على الأرض امام أفخاذ غادة و سحب الكيلوت و دفن رأسه بين أفخاذها و راح يلحس الكس الصغير فعلى صوت غادة بالغنج البرئ فهمس لها سمير قائلا
وطى صوتك
فقالت و هى تلهث بشدة .. حاضر ..اح .. اح
هجت بجنون و ادخلت يدى تحت الكيلوت و رحت ادعك كسى بشدة .. نهض سمير و وقف امام غادة و أخرج زبره المنتصب تماما فتوقفت عن دعك كسى .. ماذا سيفعل ذلك المجنون بابنتى ؟ ابتعدت عن الباب و ناديت على البنت و انا ذاهبة الى غرفت .. و رقدت على الفراش كأنى لم أنهض من قبل .. أتت غادة
ايوه يا ماما .. عاوزه حاجه ؟
و لدهشتى ان غادة كانت تبدو طبيعية تماما فيما عدا الحمرة التى تكسو وجها
ايوه خلاص .. هاتيجى تحاسبى المستر ؟
ايوه .. اطلعى انتى دلوقت عند خالتك و اعملى معاها كيكه بالكاكاو
قالت و هي تنصرف
حاضر يا ماما
نهضت من على الفراش و خلعت الجلباب و ارتديت بيجاما من الساتان الروز .. و أخذت كيس النقود و توجهت الى الصالون
مساء الخير
نهض سمير و صافحنى ..تلاقت عينانا لألحظ كم هما محمرتان .. كان سمير فى حوالي الثلاثين .. قمحي البشرة ..له شارب منسق جميل لابد انه كان له أثر كبير فى هياج غادة و ه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå