كنت كتبت لكم عن قصتي الاولى مع جاسكا والان اكمل ما بدانا-سافرت مره اخرى لنفس البلد واتصلت بالتلفون مع جاسكا وحين سمع صوتي فرح جدا وقالي وينك ما اتصلت من زمان وانا مشتاق اللك ولزبك كتير -واتفقنا على التواعد فى الفندق بالمساء والى حين اللقاء اخذت حمام سخن ونضفت زبي وحلقت كل الشعر حول بيضاتي وزبى وخطر لي ان احلق شعر طيزي ايضا وبعد ان حلقته تماما ورايت طيزي اصبحت نظيفه تماما ومغريه قلت لنفسي لماذا لا انضفها جيدا من الداخل وبالفعل استخدمت بربيش الدش ودخلته بطيزي وبدات انضفها ولعده مرات الى ان اصبح الماء اللذي يخرج من طيزي نظيفا ولم لدري لماذا فعلت ذللك مع اني لم افكر ان انتاك من جاسكا --على ايه حال جاء وقت لقائنا ووصل جاسكا واول ما رايته عرفت اني مشتاق جدا له وقبلته من شفتيه قبله طويله واحسست بهيجانه وهيجاني الى اقصى حد-ثم جلسنا قليلا وسالته عن حاله وان مارس الجنس اثناء غيابي
وقال لي انه مارسه مع صديق تعرف عليه بنادي للشواذ ولكن لم تستمر علاقتهم لان صديقه هاذا انثوي التصرفات وهو يحب ان ينتاك من شخص رجولي مثلي وهنا قبلته مره اخرى ومصيت لسانه وبدات اخلع ملابسه وظهر لي جسمه النحيل اللذي احب وحلمات بزازن الصغيره ولكن الانافره من الشهوه وفورا هو ازال عني المنشفه وبان له زبي النتصب كالصخر وقال لي اتعلم انني لم ارى فب حياتي زبا منتصب كالصخر مثل زبك وهاذا ما يعجبني فهوحين يخترق طيزي احسه قويا وهاذا يثيرني وبدات العب باصبعي بخرم طيزه اللتي بدات بالتوسع واصبحت رطبه ونمن على الرض بوضع ال 69 انا امص زبه الرائع والين خرم طيزه وهو يمص زبى وحينها تفاجاء حين راى طيزي محلوقه الشعر وليس كالمره السابقه وسالني هل تحب ان اداعب طيزك ايضا واجبته بلما لا وبالفعل بداء يلحس خرم طيزي زهاذا اثارني جدا ولم اكن اتوقع ذللك وقلت له دعني انيكك فورا لاني مثار جدا ومن ثم فالليل طويل امامنا لعمل اشياء اخرى وحينا جلس بوضعيه الكلب وفتح طيزه بيديه وقلي ادخل زبك الجميل داخل طيزي وادخلته وكانت السخونه عاليه ونظرت لطيزه الصغيره فلم احتمل طويلا وكبيت المني فورا وتاسفت له انني لم احتمل كثيرا لامتعه ولكن ما زال الليل امامنا-----------والى البقيه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)